في يوم أمس سقط ألاعب الكبير في وهم الخبرة الذي كان دام الترديد لهذه العبارة عندما كان يركن على دكته الاحتياط في العام السابق,وفي المقابلة الشهيرة مع بتال القوس ذكر ألاعب الكبير كيف كان المدرب يعطي الشباب الفرص العب وهوا عليه أن يحترق قبل أن يلعب كيف يحصل هذا وهو ألاعب الكبير الذي عطا خمسة عشر عاماً من عمره في الركض.

وعندا بدية الاستعداد الفريق لهذى العام طلب أجازه لمدت أسبوعين للخروج من الحالة النفسية التي يمر بها بعد وفاة والده يرحموه الله ويرحم موتا لمسلمين ليذهب في رحلة استشفاء في ربوع جبال الأرز بعد ذلك ينخرط في التمرين وبعد شهر يعطي المدرب اللاعبين راحه من عنا التمارين وبدلاً من تعويض ما فاته في الأسبوعين التي قضاها في ربوع جبال الأرز في تقوية العضلات وزيادة لياقة البدنية قرر ألاعب انه مازال بحاجة ألا مزيد من الاستجمام ليذهب مرتاً أخرى إلى جبال الأرز و بعد عودته من رحلة الاستجمام يخرج علينا ويقول مادام (أعطية إجازة فأنا حر في قضائها في السعودية آو خارج السعودية) متناسياً انه ألاعب الكبير و صاحب الخمسة عشر عاماً من الخبرة ويجب عليه أن يكون مثلاً أمام الشباب وهم كثر في الفريق.

ما أود أن اذكر ألاعب الكبير به أن كليمة كبير تطلق على اللاعبين أمثال إبراهيم اليوسف صالح النعيمة ونواف التمياط وليسا لاعباً من شاكلتك.