|
الحدث الثاني والذي حصل لي باليوم التالي مباشرة
والحمد لله على كل حال
قمت ظهر اليوم التالي للحادثه السابقة بمراجعة مركز الشرطة لمتابعة باقي الاجراءت وما صدمت منه عندما بلغوني انه لايوجد معلومات كافية عنهم ولا يوجد إلا حل واحد فقط هو أن أقوم إنا بالبحث عنهم شخصيا وعندما أجدهم أقوم بإبلاغ الدوريات الأمنية... بصراحة ماقوله لاتعليق بقوووة اجل إنا أقوم بالبحث عن المجرمين!!!
وبعد خروجي من المركز حاولت انسي الموضوع ولأكن ماقدرت لأن إلي حصل والله يغبن الواحد فقمت بالليل بالبحث عنهم ولا اقعد انتظر الشرطة إلي ما منها أي فائدة..
وكنت متجه من خلف طريق أسكان الخبر بالقرب من الحديقة وهنا أشغلني الجوال وما أدارك ما الجوال وخاصة إذ كان البلاك بيري فانشغلت بالجوال وكأني لا أسوق السيارة وفي لحظة ما انتبهت إلا بوجود منعطف إجباري يمين وكانت سرعتي تتخطى 160وهنا حدث ماحدث ولم أعلم إلا وانأ بالهلال الأحمر.. واحمد الله عز وجل اني لازلت على قيد الحياة فمن يرا السيارة يستغرب وجود أحياء لأنه ارتطمت بكامل الرصيف وأكملت الارتطام بنخله خلف الرصيف
ما سأتكلم فيه بالحادثة الثانية
*الجوال وما أدراك ما الجوال والى متى الحوادث بسبب الانشغال بالجوال
* في وقت الشدائد يبان الرجال والي بان لي بها الحادث الزملاء إلي وقفو معي من أول ماحدث لي الحادث إلى ماخرجت سليم معافى ولله الحمد
والصدمة عندما انصدمت بشخص كنت أعتبره اقرب شخص لأكن بوقت الشدة طلع العكس وكنت متوقع ها الشي من زمان منه وسبحان الله كان الحادث خير أثبات لي لهذ الشخص ولاتعليق عليه بصراحة
دام تفكيره بالمصالح فقط !!!!
اترك المايك لكم يالغالين
واشكركم جميعا
 | 