هلا أختي : ريم

قصة الملك والوزير

من القصص التي لها مكانه في نفسي .. وهي توافق في معناها قصة سيدنا موسى عليه الصلاة والسلام وسيدنا الخضر عليه السلام التي تروى أعظم القيم الروحية والإيمانية ،،،

وسبحان القائل :

{ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ }

صدق الله العظيم

وحقيقة الاية الكريمة أعلاه لو استطاع كل منا استحضارها في نفسه .. فأننا سوف نكون في خير عظيم من حالات الأحباط واليأس وما قد يؤدي اليه ذلك من أعمال ونتائج وخيمة ،،،


قصة غاندي

من القصص الجميلة والتي خلدته في التاريخ

ما فعله غاندي بكل يساطه .. وكما يقال بالعاميه : ( نفسه طيبه )

السؤال :

كم في غرفة كل منا الكثير من الحاجات والاغراض التي لم نعد نستخدمها ولا يتوقع ان يتم استخدامها لقدمها او خلافه ومع ذلك نتشبث بالأحتفاظ بها ولم نفكر ان نقدمها لجمعية خيريه او ما شابه لتفيد آخرون قد يكونوا في أمس الحاجة لها ،،،


قصة النجار

اقترح وضعها في مكاتب موظفي القطاع العام ( تحديدا ) بالعالم العربي

ولكن ما فائدة القراءة اذا لم يوافقها ايمان وقناعه


قصة الشيك

انا لا اراها مسألة ( ثقة بالنفس ) !

ما حدث ان الشيك اعطي الرجل ( الشعور بالأمان ) لكي يعيد تقييم وضعه وترتيب افكاره

وبالتالي ( أجتهد ) أن لا تفقد هبة العقل والتفكير حتى في أسوء الظروف .. بل أهمية العقل والتفكير تكمن في الظروف السيئة



يعطيك العافية

شكرا جزيلا لك ،،،