مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #1  
قديم 06/07/2010, 06:15 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ المعاتب
المعاتب المعاتب غير متواجد حالياً
أرسنالي مميز
أفضل كاتب بقسم الرياضة العالمية لشهر فبراير
تاريخ التسجيل: 08/04/2007
المكان: َّ فَي المُلحق ~
مشاركات: 8,872
Lightbulb { .. ♥ أحلام مستغانمي | ● | ‏ساحرة بصيغة شاعرة | ● | ‏

{ .. ♥ أحلام مستغانمي | ● | ‏ساحرة بصيغة شاعرة | ● | ‏


أحلام مستغانمي , كاتبة جزائرية , ولدت في 13 أبريل 1953 ،
نالت الدكتوراه في علم الاجتماع من جآمعة السوربون الفرنسية ,


,


[ .. مؤلفاتها .. ]

- على مرفأ الأيام عام 1973.
- كتابة في لحظة عري عام 1976.
- ذاكرة الجسد عام 1993.
- فوضى الحواس 1997.
- عابر سرير 2003.
- نسيان " له سآلفه بقولهآ لكم بعدين "
- قلوبهم معنا قننابلهم علينا


,


[ .. معلومآت ع السريع ]


** أحلام مستغانمي لهآ زاوية أسبوعية في مجلة زهرة الخليج
بـ اسم " الرسم بالكلمات " والآن أصبح اسم الزاوية " كلمات لقارئ آخر"


** في صفحتهآ الرسيمة في الفيس بوك , وصل عدد الزوآر
والقرآء ( مئتا ألف شخص ) ..

** بعض كُتبهآ تُدرس في بعض الجآمعآت في فرنسآ وامريكـآ
ولبنآن وأيضآ الجآمعة الامريكية في القآهرة

** نآلت على جائزة نجيب محفوظ للعام 1998 عن روايتها ذاكرة الجسد


** من ضمن روآيآتهآ روآيه صُدرت عآم 2010 بـ عنوآن ( نسيآن com )
وهذآ الكتآب أثآر جدل كبير في المنطقة العربية ..! لآن أحلآم , كتبته
لـ النسآء فقط , وأيضآ كتبت على الكتآب [ يُحضر بيعه للرجـآل ]



صوره للكتآب





أحلآم قآمت بتوضيح , كُل شي في حوآر آجري معهآ

على موقع العربية نت " وإليكم نص مآ ذكرته ,.

إقتباس
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة ;

وبخصوص رواية " نسيان com"، الصادرة حديثا والتي حققت مبيعات فاقت الـ40 ألف نسخة، وآلاف النسخ المقرصنة بشهادة كاتبتها، تقول أحلام مستغانمي "لم أتوقع هذا الانتشار الكبير للرواية داخل لبنان وخارجها".

وتحكي الروائية قصتها مع رواية "نسيان كوم" بالقول: "كنت منشغلة بكتاب (الأسود يليق بك) ولدي صديقات تعرضن لخيبات عاطفية، وطبعا كنت أواسيهن كل واحدة على حدة، لكن بدا أن الأمر متعب، فقلت في نفسي لماذا لا أقدم لهن كلهن نصائح في كتاب واحد".

وعن سر تسمية الكتاب بـ"نسيان كوم"، وطبعه بعبارة "ممنوع على الرجال"، تقول مستغانمي: "هو لعب بالكلمات، فقد حذفت النقطة ليصبح المعنى (نسيانكم) يعني نسيان النساء للرجال".



آنتهى ,

صور لـ بعض الكتب :











بعض الكُتب المترجمة







عمومـآ , سـ أقدم لكم مقتطفآت قليله , من كلمآتهآ /
ممآ آعجبني في روآيتهآ ... أتمنى أن تنآل إستحسآنكم /



؛؛


( * ) عندما نراجع حياتنا ..نجد أن أجمل ما حدث لنا كان مصادفة ..
وأن الخيبات الكبرى دومًا تأتي على سجادٍ فاخر فرشناه ُ لإستقبال السعادة



( * ) مسكُونونَ نحنُ بأوجاعِنا ،
! فـ حتى عندما نُحبّ لا نستطيعُ إلا تحويلَ الحُبّ إلى حُزنٍ كبير



( * ) الفاجعة أن تتخلّى الأشياء عنك ..
لـ أنك لم تمتلك شجاعة التخلّي عنها *



( * ) الحرية هي ان لا تنتظر شيئاً ..
إذن أنا لست حرة مازلت بنتظار عودته
مؤلم إن اراك وانا اجلس مكتوفة اليدين دون ان اقدم لك شئ



( * ) الصورة لحظة صمت طويل .. إنها كالرسم , تجربة في الصمت !



( * ) " وأحسد الأطفال الرضّع، لأنهم يملكون وحدهم حق الصراخ والقدرة
عليه ، قبل أن تروض الحياة حبالهم الصوتية، وتعلِّمهم الصمت "



( * ) السعادة وجهة نظر.. هي ليست في إحتساء شاي بل في المكان
الذي تحتسيه فيه .. والشخص الذي تتقاسم معه بوح تلك الجلسة..
خذوا مووعداً مع السعادة, إن إنشغلتم عنها.. إنشغلت عنكم...



( * ) الناس؟ إنهم لا يطرحون عليك عادة،
إلا أسئلة غبية، يجبرونك على الرد عليها بأجوبة غبية مثلها..


يسألونك
مثلا ماذا تعمل.. لا ماذا كنت تريد أن تكون.

يسألونك ماذا تملك.. لا ماذا فقدت.
يسألونك عن أخبار المرأة التي تزوجتها.. لا عن أخبار تلك التي تحبها.
يسألونك ما اسمك.. لا ما إذا كان هذا الاسم يناسبك.
يسألونك ما عمرك.. لا كم عشت من هذا العمر.
يسألونك أي مدينة تسكن.. لا أية مدينة تسكنك.
يسألونك هل تصلي.. لا يسألونك هل تخاف الله.

ولذا تعودت أن أجيب عن هذه الأسئلة بالصمت.
فنحن عندما نصمت نجبر الآخرين على تدارك خطأهم



( * ) أي علـم ٍ هذا ..
الذي لم يستطـع حتى الآن أن يضع
أصـوات من نحب ،
في أقـراص ،،
أو في زجاجة دواء
.. نتناولها سـرا
عندما نصـاب بوعكـة عاطفية..
بدون أن يدري صاحبها كم نحن نحتاجه !!


( * ) إعتدنا أن تكون الأشياء الجميلة في حياتنا مُرفقة بالخوف
أو الإحساس بالذنب !


( * ) استفيدوا من اليوم الحاضر ،
لـ تكن حياتكم مذهلة ، خارقة للعادة
اسطوا على الحياة !
امتصوا نخاعها كل يوم ما دام ذلك ممكنا ،
فذات يوم لن تكونوا شيئا ، سترحلون وكأنكم لم تأتوا .. *



( * ) قلّما تأتي تلك الأفراح التي ننتظرها في محطّة .
..وقلما يجيء أولئك الذين يضربون لنا موعداً ، فيتأخر بنا أو بهم القدر
! لذا ، أصبحت أعيش دون رزنامة مواعيد،
كي أوفّر على نفسي كثيراً من الفرح المؤجّل


( * ) الشخص الحكيم ... يصنع فرصا أكثر من التي يحصل عليها



( * ) حتماً
رحيلك مراوغة
على طاولات
الكسل الصيفية

أنتظرك بفرحتي
كباقة
لدوار الشمس
في مزهرية

لكن
فراشة الوقت
على وشك أن تطير



( * ) قلت لك ذات مرّة : " أحلم بأن أفتح باب بيتك معك
"أجبت : " و أحلم بأن أفتح بيتي فألقاك








آنتهى / ,

أولآ أتمنى أن الموضوع نآل إعجآبكم ,
ثآنيآ , فـ آنآ مآ حبيت أُطيل في الكلآم .. عن الكآتبة
ومؤلفآتهآ / فـ آعطيتكم ( الزبدة ) في الموضوع ,
فمن الممكن أن يكون قليل / لكن المهم آن تخرجوآ بشيء جميل


,
هـذآ أنـآ , صديقكم :
رشـود


اضافة رد مع اقتباس