محمد ذلك الأسم الذي سكن القلوب .. وأمتع العقول
قبل أن يمتع بذلك المستطيل الأخضر ..
نعم آعتزل الظآهره .. ولكنه لم يعتزل بقلوبنآ ..
رحل ولكنه لم يرحل من قلوبنآ ..
ستبقآ في القلب .. وإن أعتزلت ..
كنت أتمنآ آن آرآك رآفعآ كآس آسيآ ..
لأني كنت متآكدآ بأنك سدآ منيع أنت ورفآقك ..
لم أستطع التفكير مجرد التفكير .. بآن تعتزل وتودعنآ ..؟
أأنتهت روآية محمد الدعيع الأخطبوط البشري ..؟
إن القلب ليحزن والعين لتدمع على فرآقك محمد ..
|