مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #3  
قديم 18/06/2010, 03:40 AM
S.SAM S.SAM غير متواجد حالياً
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 03/11/2007
المكان: بكـــل مكـآآن وزمآآن
مشاركات: 2,896
وعليكم السلآآآم ورحمة الله وبركاته..

صبآآح الخير والسعاده جميعا..

اهلا بطوله.. ما قصرتي الله يعافيك ويجزاك بالخير والجنه ان شاء يا رب..

بالنسبه للاسبوع الي راح ما سويت الا الواجب.. وكل الي بالمجلس يستاهلون اكثر واكثر..

عندي اضافات بسيطه عن اذنك بطله..

المهم تغير الجو..مدري وشفيكم قالبين على الاختبارات.. ترى الكتب ملت منكم..

*****

صحيفة الوطن..


آباء يضبطون جدول أبنائهم.. وأبناء سعداء بالتخرج قبل المونديال


شغف المونديال لم يعد حكراً على الكبار فقط

أبها: سلطان عوض

لم يجد والد الطالب طارق سعد بداً من التدخل لبرمجة أوقات دراسة ولده وضبطها بعدما وجد هذا الأخير يعاني تخبطاً بين الدراسة ومتابعة مباريات المونديال.
وقال طارق سعد "ألزمني والدي بالتخلي عن مشاهدة المباريات غير المهمة، خصوصاً تلك التي تأتي وقت الظهيرة، على أن أستثمر زمنها في المذاكرة، ومن ثم أعود لمشاهدة الشوط الثاني من المباراة الثانية، وأتابع المباراة الأخيرة كاملة، لأدرس بعدها حتى الثانية فجراً".
وأضاف "طبقت هذا البرنامج، ولاحظت أنه رائع، ومنحني فرصة المتابعة ومراجعة الدروس".
ويؤكد محمد أبو حسان أنه توافق مع والده على برنامج يركز فقط على المباريات المهمة، وقال "حدد لي والدي أوقات المذاكرة التي تبدأ ظهراً وتنتهي مع صلاة العصر، وبعدها يحق لي مشاهدة المباراة الثانية، ومن ثم أعود للمذاكرة حتى يبدأ الشوط الأول من المباراة الثالثة التي ما إن تنتهي حتى أعود سريعاً لمتابعة دروسي".
وأضاف "المذاكرة المستمرة تؤثر على الاستيعاب ولابد من أن يكون هناك وقت فاصل، ونحن نستثمر هذه الفواصل بمتابعة المباريات".
أما إبراهيم غاشم فبدا سعيداً لأنه أنهى دراسته في كلية الاتصالات، وقال "من حسن الحظ أنني أنهيت دراستي الفصل الماضي، وإلا لكان الوضع مقلقاً".
وأضاف "لو كنت طالباً لعانيت كثيراً، فأنا متيم بكرة القدم، ولن أستطيع أن أجمع بينها وبين مذاكرة دروسي مهما كان حجم الترتيب الذي يتكلم عنه البعض".
وتابع "بالنسبة لي ليس هناك مباراة ضعيفة يمكن التضحية بمشاهدتها وأخرى قوية، فجميع المباريات تستحق المشاهدة، وهذا يعني أن ترتيب جدول خاص من بعض الآباء لن يجدي نفعاً مهما كان منظماً".

*****

المونديال يخفف الاختناقات المرورية في الرياض


انسيابية في طريق دائري بالرياض

الرياض: معيض الحارثي

ساهمت مباريات كأس العالم التي تجري حاليا في جنوب أفريقيا، في الحدّ من الاختناقات المرورية المعتادة في طرقات وشوارع الرياض, حيث بدت حركة السير انسيابية في الأوقات التي تبث فيها المباريات في الفترة من الثانية والنصف ظهراً حتى الـ11 مساء.
وخلال رصد "الوطن" في الأيام الماضية لعدد من الطرق التي تشهد عادة ازدحاما مرورياً كبيراً في الأيام العادية، وتتوقف فيها حركة السير باستمرار، مثل طريقي خريص والملك فهد والطرق الدائرية، لاحظت تراجع أعداد السيارات بشكل كبير وقت بث المباريات، ويستطيع سائقو السيارات السير بالسرعة المحددة ويصلون لوجهتهم بارتياح عكس الأيام الماضية.
وقال عبدالعزيز الأسمري إنه منذ بدء كأس العالم والطرق شبه خالية، خصوصاً في المباريات التي تجمع بين المنتخبات القوية التي ينتمي إليها نجوم الكرة العالميون, لافتاً إلى أن طريقا مثل "خريص" كان يشهد ازدحاماً كبيراً، وتتوقف فيه حركة السير غالباً ساعات طويلة بدا انسيابياً هذه الأيام، ويستطيع القيادة دون ازدحام ويصل لوجهته في أسرع وقت.
ويشير عبدالله الغامدي إلى سبب آخر لانسيابية حركة المرور أثناء النهار في العاصمة وهو ارتفاع درجات الحرارة بشكل كبير، مما أجبر كثيرا من السكان على التزام منازلهم، وعدم الخروج إلا للضرورة القصوى, وأقترح أن تستفيد من ذلك الجهات المختصة وتكثف توعيتها بأهمية تقنين القيادة للقضاء على الازدحام المروري الذي يقلق سكان وزوار العاصمة.

*****

ماسنجر "البلاك بيري".. تحد وحماسة ووسيلة إعلامية خلال البطولة


البلاك بيري وسيلة للتواصل خلال المونديال

جدة: يمن لقمان

دخل (البلاك بيري) وسيلة إعلامية جديدة منذ انطلاقة كأس العالم الحالية بواسطة (الماسنجر)، حيث بات المشتركون فيه يضعون أعلام منتخباتهم المفضلة وصور لاعبيهم، فيعرف أصدقاؤهم من يشجع كل منهم. ويبدأ التحدي بين المشتركين عندما يستعد كل منتخب للعب في أي مباراة. وتقوم بعض الفتيات اللاتي يهوين الكرة بطلب جدول المباريات يومياً منذ الصباح الباكر، لتنظيم وقتهن في العمل والاستعداد لمشاهدة المباريات، فيما تتولى أخريات مهمة إرسال النتائج أولاً بأول. وتحرص عبير على إرسال رسالة تزامناً مع كل هدف أو ضربة جزاء أو بطاقة حمراء، وتبث روح الحماسة قبل وأثناء المباراة، وتجعل كل من لا تتمكن من مشاهدة المباراة على علم بأحداثها إن كانت في مقر عملها أو في السوق.
وكان محور الأحاديث المتبادلة في (البلاك بيري)، انقطاع البث في قنوات الجزيرة الرياضية، حيث تستفسر كل واحدة عن مجريات المباراة عندما ينقطع البث في منزلها معبرة عن حسرتها.
وبعد انتهاء كل مباراة، يجد المشتركون في (ماسنجر البلاك بيري)، فرصتهم في التعليق أو التعبير عن آرائهم في المباراة، أو التهنئة لمشجعي المنتخب الفائز، أوالشماتة بالمهزوم.
تقول هناء إنها أرسلت أعلام المنتخبات للجميع، ووضعت علم البرازيل، وذلك من قبل انطلاق المونديال، وهي تبعث رسائل تحد بأن منتخب السامبا هو الذي سيحقق اللقب، حيث كتبت "السامبا البطل وغيره خسران".
وتعلق في مساحتها على (الماسنجر) "لاتنسوا البرازيل اليوم والتواصل بعد المباراة". أما لمياء فهي تعشق الطليان وتضع كل يوم صورة جديدة لأفراد المنتخب الإيطالي وهم يرفعون الكأس السابقة، وتتابع مبارياتهم في المقاهي مع صديقاتها، لأن الحماس هناك أكبر، وكتبت "إيطاليا في قلبي" وأيضاً "إيطاليا امبراطورية المونديال".
ووضع محمد شعار الأرجنتين وصورة ميسي وكتب "سترون أهدافاً أسطورية". ويبث رسائل الشماتة بعد كل هزيمة أو ظهور أحد الفرق المنافسة للأرجنتين بمستوى ضعيف كما فعل عندما تعادلت إيطاليا مع الأوروجواي.

*****

صحيفة اليوم

بكار : أسباب متعددة للحياة الهانئة


عبدالكريم بكار

قال الدكتور عبدالكريم بكار المفكر الاسلامي إننا نعيش في عصر مزاجي متقلب ولكن هذه الصعوبة والمزاجية والتقلبات ينبغي ان تسقط تماما على اسوار عالمنا الجميل. ودعا الى ان يجد الانسان السير نحو اهدافه وان يبتسم للحياة ويتقدم مستعينا بالله وناشد اولئك المحبطين بترك ما يحملونه من متاعب ومصاعب وهموم بنقاء السريرة والتقرب من الله واضاف انه ينبغي على الواحد منا ألا يتكسر امام جروح الدهر وآلامه واكد على العيش مهتما بحياتك لا مغتما بها حتى تعيش هانئا.

*****

صحيفة الرياض

نثار
سجن أم مدرسة؟!
عابد خزندار


ما حدث في إحدى المدارس لا يحدث إلا في السجون ، وبعض سجون العالم الثالث بالذات ، فقد أقدمت مديرة المدرسة بمساعدة وتواطؤ إحدى المعلمات وفراشة المدرسة إلى إجبار طالبة شكّوا في أنها تحمل جوالاً أنكرت أنها تحمله ، على خلع ملابسها بالقوة في دورة المياه ، وعرّوها جسداً وكرامة ، ولم يجدوا شيئاً ، ولكن الطالبة أصيبت بصدمة عصبية ستخلف في نفسها جرحاً لا يندمل ، ما دامت على قيد الحياة ، وستظل مهما تعلمت كسيرة النفس ، وعضوا مشلولا في المجتمع ، وما حدث لها أشنع من الضرب الممنوع في المدارس ، وأنا أكتب هذا الكلام عن تجربة فقد ضبطني أحد المدرسين وأنا أقرأ رواية ماجدولين التي عربها مصطفى لطفي المنفلوطي ، وكانت قراءة الروايات في تلك الأيام ممنوعة على الطلبة ، وشكاني للمدير الذي أمر بضربي في فناء المدرسة أمام جميع الطلبة وكان لهذا الحادث أثره الغائر في نفسي ، وهو أثر لم أتغلب عليه رغم أني أقف الآن على عتبة الثمانين ، ولم أكن بدعاً في هذه التجربة ، إذ تعرض كل جيلي من الطلبة للضرب ، ولهذا لا أملك إلا أن أقولها: أصبح جيلنا - إلا من رحم ربي - خائر العزيمة ، عديم الإرادة ، وبعد؛ فلم تذكر الصحيفة التي نقلت عنها هذا الخبر اسم المدرسة ، والمأمول من الرجل الحضاري فيصل بن عبد الله بن محمد وزير التربية والتعليم، وهو غني عن الألقاب ، ألا يترك هذه المسألة تمر دون حساب عسير .

لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم..

الله يعافيك بطوله.. كل الشكر لك.. بالتوفيق لك ان شاء الله يا رب..

الا وش سالفه الفيس ذا اليوم.. وين فيس قبل ..

بالتوفيق ان شاء الله يا رب للجميع..




اخر تعديل كان بواسطة » S.SAM في يوم » 18/06/2010 عند الساعة » 05:14 AM