لطالما كان هذا الملكوت البديع مصدر انبهار الإنسان, دهشته الأولى وملاذه الدائم و طريقه نحو إدراك الإعجاز الإلهيّ .. فسبحانَ من خلقَ فأبدع .
مثلما أن الانصهار بالطبيعة يمتص ما يؤرق الروح ويهذبها كذلك تفعل بعض الكلمات التي تأتي بمثابةِ رئةٍ ثالثة تمنحنا فضاءً أوسع لتنفس حرفٍ نقيّ