كلّ شيء جاهز لريكوبا

هو يمكن أن يكون يوم خاصّ لعصر برديسي. هو لأن ظلام ليلة الثّلاثاء يجلب معه العنوان الأول، وفعلا، الصيحة الأولى لبهجة هذه المرحلة الجديدة.

بوكا وسينسيانو سينظّمان، من 9.30 إلى الأمام (وقت بوينس آيرس)، طبعة جديدة لساوثهميريكان ريكوبا.

اللعبة ستحدث في ملعب لوكهارت، واقع في شمال ميامي. يوم الأحد زيارة الإعصار فرانسيس إلى ساحل ميامي أجبرت إلغاء المباراة، الذي أصلا كان سيلعب اليوم القادم. أبدى المدرّب برينديسي قلقه بخصوص تأجيل اللعبة، لأن على عودته إلى الأرجنتين - الفريق سيعود بالطائرة يوم الأربعاء بعد الظهر - بوكا يجب أن يلعب ضدّ جيمناسيا y إسجرما في بومبونيرا يوم الأحد في بطولة أبيرتورا، الذي زعيمها هو في الوقت الحاضر، سوية مع ريفر بلايت وفيليز سارسفيلد.

هي مبارزة أبطال. في 2003 بوكا ربح كأس ليبيرتادوريس، بينما فتح سينسيانو كأس ساوثهميريكان. هذا كيف تجيء الفريقان للإصطدام في المباراة لريكوبا.

يبدو ملائم لتذكير ذلك بوكا ربح ساوثهميريكان ريكوبا في 1990، عندما هزم أتليتيكو ناسيونال كولومبيا، من ميديل í؛ n من قبل 1-0، بالضبط في ميامي، بهدف أحرز من قبل ديجو لاتور.

وصل فريق بوكا إلى ميامي يدوم الخميس وبدأ عمل ممارسته فورا بعقله هاجم هذه اللعبة. برينديسي سيكون عنده تحت تصرّفه كلّ لاعبو بوكا متوفر في ميامي، بالرغم من أنّ لحدّ الآن لم يعلن التراصف للمباراة.

هو يستحقّ لتأكيد ذلك كارلوس تيفيز وروبيرتو أبوندانزيري وصل هذا الفجر في الولايات المتّحدة، وبعد تأجيل مستحقّ، إنضمّوا إلى ممارسة بقيّة الفريق. كلاهما لعب في الفريق الوطني السّبت الماضي ضدّ لكلّ ú؛ ، في ليما، ضمن سلسلة مؤهّل ساوثهميريكان لكأس عالم 2006.

أعطى كلا تيفيز وحارس مرمى بوكا إنطباع أن يكون متعب جدا على وصولهم يوم الإثنين. على أية حال، هم جاهزون ومندّفعون بشكل جيد جدا أن يواجهوا مباراة مثل هذه الأهميّة.

فرانكو كانجيل في الشكل الطبيعي أكثر، بعد أن عانى من جرح طفيف بعد اللعبة ضدّ السباق الأحد الماضي، ضمن بطولة أبيرتورا.

إنّ الشكّ والساعات الطويلة من الإنتظار شيء الماضي. يبدو متأكّد بأن العامل الإرصادي الآن سوف لن يتدخّل والعدّ التنازلي نحو خروج بوكا على الحقل في فورت لوديردايل في طريقه، بالهدف الوحيد لمحاولة إستمرار بشريط الألعاب الدولية التي النادي إشترك في للأربع سنوات الماضية.