المجتمع كما ذكرت كان يعيش قبل سنوات قليله حالة من الكبت
زد على ذلك العنصريه في مجتمع قبّلي والفرقه فيما بينهم
ثم يفتح هذا المجتمع المكبوت القبّلي على العالم
فبالتأكيد ستكون النتيجة كما ترى
ولن يتغير الحوار وقبول الآخرين إلا في حال تلاشي القبّلية أولاً.
وأما الحوار الديني الطائفي فعلى الجميع تركه لمن هم أهل له.