للأسف للأسف هذا وضعنا
هذي حياتنا ... وهذي عيشتنا نمصخر انسنا بانفسنا
اه و اه و اه الى ماوصلنا اليه من حالة يرثا لها
لكن ولله الحمد والله العظيم ان هالرسائل تغزو ايميلي
الا اني اتركها قابعتاً في الجنكميل
و و الله العظيم منذو ان اقرأ العنوان
اسارع بالخروج منها |