أخت عقد شكلك ودك تودينا بداهية .
معلوم لدى الجميع الخطر الذي كان يشكله الداعية حميدان التركي على النصرانية داخل الولايات المتحدة الأمريكية فهم ينصرون الشعوب بالخارج والخطر كان يلتهمهم بالداخل .
ليس خطر قنابل وعمليات انتحارية وتهديد بالمتفجرات انما خطر الدخول للإسلام بإسلوب دعوي و
اخلاق رفيعة .
عسى الله ان يعجل بافراج اخونا حميدان ويفك أسره .
ومما سمعته انه من شروط دعم المملكة لحملة باراك اوباما هو الافراج عن حميدان التركي
.
ودي اتكلم عن اثارة الرأي العام وقيام حملات لمناصرة حميدان التركي لكن الشكوى لله عندي ولد احبه وودي اربيه
وان شاء الله ان المملكة ماراح تقصر معاه .
لفته كريمة منك أخت عقد عسى الله يكتبها في موازين اعمالك .