إنها غـصـات الـحنـيــن .. !
الذكرى ذكرانا, و اليوم بيد الله ثم بيدي رانييري أن يُعيدها للحياة من جديد, لطالما كُنا معها و هي تغرق فكيف لانكون اليوم و هي تعودُ للحياة من جديد << ذكراكِ لها من النسيم العليل ماهو كثيــــــــر و جميــــل يا معشوقتي, سنظل أولائك العُشاق الذين يصرخون على الدوام// روما , روما , روما . .
لله دُرك و سلمت لنا هذه الأنامل التي خطت تُحفه فنيه نادره و نادره جِداً << سلمت عاشقاً مُتيماً كما نحن . .
إحترامي