هكذا كان الهلال ..
و هكذا هو الآن ..
و هكذا سيكون للأبد ..
لا أعتقد بوجوب الرد على صحيفة إمتهنت منذ أن تولى دفة تحريرها
المبتدئ المهدي سياسة الإثارة الفارغة و المبتذلة
هم أساسا أقل من أن يصبحوا
خطرا إعلاميا على كيان كالهلال تجاوز بإحترافيته كمؤسسة الكثير من مؤسسات
الدولة فكيف بصحف رياضية يكتب فيها الكثير من ( عاهات المجتمع ) ..
للأمام يا هلال .. و لاعزاء للمساكين !!
The way I see it! i |