ما اجْمل انْ نعيشَ هذهِ النهايه .. نهايْه نُعلق عليها الكثير !
ومحفْل .. يتمناهُ المدريدستا .. أجْمَع !

اعلمُ انّ احلاَمنَا بالغةُ التقديسْ !
وذاكُرتُنا .. متوهجه بتفْاصيل تُرهقُ التذكُر و التفكير !

قد نعيشُ فيها .. ان ارادَ الله !
........ وحينَها .. سنلُهب مدائنْ ذكريَاتْ للرقمْ الأول في اوروبا !

لاشكْ انّ هذه الليله .. ينتظُرها بيريز .. ينتظُرها فالدانو ـ بيلجريني ـ كريستيانو !
كَاكَا .. تشابي .. ايكر والبقيه !

حتَى طيبُ الذكر .. (كمَا يقولْ الشهير .. علي سعيد الكعبي )
زينْ الدين زيَدانْ .. ينتظُرها بفارغْ الصبر !

ما اجملْ ان نكونَ فيها .. لنكُتب من جديد !
تاريخْ مُشرقْ .. نرسمهُ بكل اتقان .. كما نرسمهُ دائماً !

وعلى ما جرتْ العاده

،

هل تعلمُونَ .. اينَ تكمن الصدمَه !
انّ رجُلاً متذوقاً .. يملكُ هذا الكَمْ الهائل من هذه الثقافه !
بُقربنا .. ولا نراه !

احصائيه ثمْينه .. سـ تُحفظ على جُدران هذا الصرْح !
شكراً .. محمد ما أريُده .. هو انْ لا تحرمنا من هذا المداد !

واتمنى .. انْ تهتم بهذا الطلب !

،

كلناهلال

ما انا .. الا كاتبْ متواضع يا عزيزي !
يتمنى أنْ يكون .. عند حسن الظن .. فقط !

كن بالقربْ دوماً

،

جهاد

ما ننحرم .. من علقاتك حبيبي

،

ابو يوسف

اتفق معك .. في انّ اشراكْ لاس الليله !
ارهاق له .. ولـ امكانياته !
لكنْ اينَ البديل ؟

اذا اللاعبينْ مؤمنين .. باهمية هالمرحَله !
صدقني .. الارهاق .. التعب .. وتداعياتْ هذهِ الأشياء !
ستذهبْ ادراجْ الرياح .. وهذا ما احسبهُ دائماً !

،

لعيون نواف
الله يشفيك حبيبي .. وظاهر من الشر ان شاء الله !

،