أعظم أساليب الدعوة هي القدوة الحسنة
حين يرون سلوكياتنا وأفعالنا تتطابق مع تعاليم ديننا
وحين نشيع بيننا روح الألفة والتسامح والمحبة
حينها تلقائيا يشعرون بعظمة الإسلام طبعاً مع توفير ما يعينهم على فهمه من خلال المنشورات والكتيبات المنتقاة بشكل جيد خصوصاً ترجمات القرآن الكريم لها تأثير عظيم على الأجانب ومن واقع تجربة الإلحاح الكثير وطرق الموضوع في كل وقت وحين أقصد محاولة التأثير عليهم باستمرار هذه طريقة منفرة لا بد من جعلهم يقتنعون من قرارة أنفسهم وبأسلوب هادىء
أعاننا الله جميعاً على طاعته ونسأل الله الهداية للاعبي الهلال وغيرهم من اللاعبين للإسلام
وشكراً على الطرح المتميز