رُبَمَا أتَفق مَعَ بَعْضِ مَا ذُكِر نَقلاً عنهُ رَحِمَهُ الله
وَ لكنْ لاَ يُمكن التَسليمْ بـ ضَرورة مَعرِفَة أهلِ الفَتَاه مُسبَقاً
فـَ كم مِنْ زيجَات أتت مِنْ خَارجْ المُحيط العَائليْ
وَ كَانتْ أفضل وَ بِمَراحلْ مِن تِلكَ القَريبه جِداً
وَ لعّل تَوجه البَعض للزَواج مِن خَارج مُحيطهم خَيرُ شَاهدْ
فـَ يكفيْ أن نَعرف عَن طِيبِ أهلِهَا وَ مُراعاة ذَويهَا
لـ دينهم وشؤن حَياتهمْ
ووفقك الله لِمَا يُحبه ويرضاه
