مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #1  
قديم 24/01/2010, 09:35 AM
مفتون بالهلال مفتون بالهلال غير متواجد حالياً
زعيــم متواصــل
تاريخ التسجيل: 13/03/2003
المكان: الارض
مشاركات: 193
أفضل ما طُــرح في صحــف اليــوم (مقالات في الصميم + تعليقات رائعة + كاريكاتير أروع) [لا يفــوتــكم!!!]

السلام عليكم

بصراحة استمتعت في صحف اليوم وخاصة الجزيرة وقرأتها فيها ما يدور في ذهن كل هلالي وأتمنى توصل الرسالة للمعنيين .. وبصراحة قليلا ما تجتمع كل هذا المقالات المميزة في يوم واحد في الجزيرة ...


لكي أختصر أهم ما كنب فيها حبيت أقتبس كم تعليق وهي روووعة وتضرب في الصميم (نقــد + تعليق ساخر) :


هذا جزء من مقال عبدالعزيز الوطبان

إقتباس

وما يؤكد فكرة التباين هو عدم الاعتراف بالخطأ ومحاولة تضليل الرأي العام باختلاق قصص لا يصدقها عقل، ولا شك أن عدم الاعتراف بالخطأ يعني مزيدًا من الأخطاء، وما قضية لاعب الأهلي (الجيزاوي) إلا مثال على ذلك، فاللاعب أوقف بعد لقاء الهلال مع أن العقوبة كانت يجب أن تصدر قبل ذلك وبعد مباراة الأهلي مع القادسية التي ارتكب فيها اللاعب مخالفة (دعس) يد اللاعب المنافس، فلعب الأهلي مع الهلال ثم أوقف بعد ذلك وقبيل لقاء الأهلي مع نجران بخمس ساعات أحرج الأهلي و(لخبطت) أوراق الفريق ليخسر من نجران، وتضعف فرصة حصول الأهلي على المركز الرابع، ونلاحظ أن هذا الخطأ الكارثي هو من قبيل الأخطاء المزدوجة، فضرره في الأصل على الهلال، ثم الأهلي، وقد فسّر البعض هذا الخطأ بتعمد تلك اللجنة ليلعب اللاعب أمام الهلال ثم يوقف بعد ذلك، فيستفيد الفريق المدلل!

بيدي لا بيد عمرو..

كل المؤشرات والمعطيات تُظهِر محاولة عرقلة الهلال وتسهيل الطريق لخصومه في مسابقة كأس الأمير فيصل بن فهد، وكأن لجان الاتحاد السعودي المعنية بتحقيق (العدالة) بين أندية الوطن قد ساءها أن يواصل الهلال نثر إبداعاته على مستوى الفريق الأول والأولمبي، ومع ذلك استطاع الهلال التغلب على تلك المعوقات وهزيمة منافسيه ومتربصيه!

لكن الهلال في النهائي لم يكن الهلال الذي عرفناه هذا الموسم، فقد هزم نفسه بنفسه، واستسلم للفريق الشبابي والذي من الواضح أنه قد بنى آماله على تحقيق هذه البطولة بعد أن يئس من مطاردة الهلال في دوري زين وذلك للبون النقطي الشاسع بينهما، لذلك كشف الفريق الشبابي عن نواياه مبكرًا بعد أن أراح لاعبيه أمام فريق الحزم وكأنه يوجه رسالة شديدة اللهجة للهلال أن البطولة لن تخرج من عرين الليث، ولكن الهلاليين كعادتهم يصيبهم برود عجيب و(حكمة) ليست في محلها، فم نر أحدًا اعترض على تأخير لقائهم بالأهلي والذي كان المقصود منه تهيئة الظروف للأهلي ليكسب الهلال، فمر هذا الأمر مرور الكرام وكأن الهلال ليس المعني بذلك، فانتهت المباراة، وخسر الأهلي رغم أنه استفاد من كوارث (مرعي عواجي) أكثر من استفادة نادي الهلال، فملأ الأهلاويون الفضاء ضجيجًا، بل إن الفضاء تركه الهلاليون (حصريًا) للفريق الأهلاوي، ليقولوا ما يشاؤون وبمعونة من بعض البرامج التي (اغتالت) العدالة عندما ركزت على الخطأ الوحيد الذي استفاد منه الهلال وتجاهلت الأخطاء التي استفاد منها الفريق الأهلاوي، كل هذه الأمور أوحت للمشجع الهلالي أن البطولة ليست طموح الهلاليين، وأن الإدارة لا تعبأ بها، فكان ذلك واضحًا من الحضور الجماهيري على غير العادة، وانسحب ذلك على التأثير على بقية اللاعبين لينازلوا الشباب بكل برود، وليقدموا البطولة على طبق من (اللامبالاة)، فهنيئًا للفريق الشبابي برئاسة الأستاذ خالد البلطان الذي أعطى البطولة حقها، واحترم الفريق الهلالي والذي من الواضح أنه لم يحترم مشاعر أنصاره الذين احترقت أعصابهم وهم يشاهدون الهلال بهذا الشكل المهترئ!

بقايا حتى:

- يتميز الفريق الشبابي بالسرعة والحيوية، فكان من الأجدى مشاركة عزيز الذي يستطيع أن يقف سدًا منيعًا أمام السرعة الشبابية، وفي الوقت نفسه قدرته الكبيرة على تغطية ظهيري الجنب!

- الهدفان اللذان ولجا المرمى الهلالي وإن كانا من خطأين فرديين من حارس المرمى والظهير الأيسر، إلا أن المحورين يتحملان جزءًا من الخطأ بعدم تغطية الظهيرين!

- عبداللطيف الغنام لاعب خلوق ومجتهد، ويعيبه البطء وضعف ردة الفعل، وأرى أن أداءه لا يتناسب مع الفرق التي تعتمد السرعة.

- يحتاج الفريق الهلالي إلى (روح) نواف العابد، فهذا اللاعب حرث الملعب طولًا وعرضًا ولعب بالروح الهلالية التي لا ترضى بالخسارة، فكان من نجوم المباراة إن لم يكن النجم الأول.

- الشاب نواف العابد قدم دروسًا مجانية للاعبي الخبرة الذين يلعبون بكل برود، وكأن هذه المباراة تحصيل حاصل، لكنه الدم الأزرق الذي يجري في دم هذا اللاعب الشاب!


- هل يتوج الهلال بعد مباراته أمام الاتفاق أسوة بالدوريات الأوربية المتطورة، أم أن التتويج سيكون بعد نهاية الموسم، وبذلك تفقد (أهم) البطولات حلاوة الفرحة بها؟

- الملاحظ أن إداريي الهلال يثنون على الخصوم ويبالغون في قوتهم أكثر من ثنائهم على فريقهم، فياليتهم يهتمون بفريقهم ويتركون (المثالية) غير المناسبة!

- حصل الفريق الشبابي وبكل جدارة وهدوء على أولى بطولات الموسم الرياضي، وترك الحديث الذي لا يسمن ولا يغني من جوع للفرق التي تتكلم أكثر مما تعمل!


وهذا المبدع الشهري يلخص مشكلة الهلال في النهائي ويضرب بقوة على الكتاب ذو اللون الأصفر

إقتباس
الحيوية تهزم البرود؟!

لم أكن ضمن من رشحوا الأولمبي الأزرق للظفر بكأس مسابقة الأمير فيصل بن فهد.. سواء كان المنافس الشباب أو كان سواه من الفرق، وذلك لعدة أسباب:

أهمها وأبرزها اعتماد الفريق بشكل أساسي على بعض العناصر التي لم تستطع التخلص من حالة (البرود) التي تشكل السمة البارزة في أدائها بشكل يدعو للملل والرتابة.. ولاسيما في ظل تواجد عناصر تتميز بالديناميكية والحيوية وخفة الحركة في صفوف المنافسين، وبخاصة الفريق الشبابي الذي تجيد عناصره ذلك النوع من الأداء بامتياز.

التثاقل والبرود حد التثاؤب الذي يطغى على عطاء وأداء بعض العناصر الأساسية في الفريق الأزرق عادة ما ينتج عنها العديد من التمريرات، إما خاطئة أو بدائية أو مقطوعة.. هذا عدا الكرات التي كثيراً ما ينجح المنافس في افتكاكها بكل سهولة ومن ثم تحويلها إلى هجمات غاية في الخطورة (؟!!).

** كل تلك العيوب تجلت بوضوح في لقاء الخميس النهائي، ومن قبله اللقاء الذي جمع الفريقين في ختام الدور التمهيدي حين تغلب الفريق الأكثر حيوية ومن تصدر المجموعة على حساب المتصدر المفترض (؟!).

كذابو الزفة؟!

رغم أنه قد أعقب ا لمباراة مباريات، والأحداث أعقبتها أحداث.. إلاّ أن تداعيات مباراة نصف نهائي كأس الأمير فيصل بن فهد بين الهلال وشقيقه الأهلي.. ما تزال تستدعي بقايا مما يجب قوله حولها.

ذلك أنني قرأت لبعض الأقلام الأهلاوية حول المباراة وما صاحبها من أحداث تحكيمية.. فوجدتها أكثر قرباً من إنصاف الذات أولاً، ثم إنصاف الأطراف الأخرى ثانياً.. فقد تحدثوا عن أخطاء تحكيمية طالت الجانب الهلالي كما طالت الجانب الأهلاوي، بذات النهج الراقي الذي جسدته الإدارة الأهلاوية في حديثها حول المباراة.

في المقابل قرأت ما وقع تحت نظري من تناولات الأقلام الصفراء، وبالأخص النصراوية.. فوجدتها أكثر بعداً عن النزاهة وعن قيم ا لطرح الأمين الذي يمكن لصاحبه أن يرفع صوته مطالباً بالإصلاح.. إ ذ لا يمكن للمرء أن يطالب بالصلاح والإصلاح في الوقت الذي يمثل هو منتهى الاعوجاج (!!).

فإذا كانت الأقلام الأهلاوية صاحبة الشأن، قد تحدثت عن أخطاء مشتركة بين الفريقين.. إلاّ أن العيون والأقلام (الصُفر) لم تبصر كعادتها سوى الجزائية المحتسبة للهلال رغم احتساب العديد من مثيلاتها على الهلال على غيره، ومع ذلك لم تمارس تلك الأقلام والأصوات عادتها في اللطم والبكاء (!!).

ولم تبصر الهدف المسجل للفريق الأهلاوي من حالة تسلل، كذلك لم تبصر الجزائية المستحقة للهلال في وقت مبكر من الشوط الأول وكانت النتيجة تقدم الهلال بهدف الفريدي، مع طرد علاء ريشاني.. كما لم تبصر استحقاق الكابتن الريشاني للطرد على خلفية ركل الفريدي على وجهه وهو الذي أفلت من الطرد على إثر الجزائية غير المحتسبة، كل هذا وفي حوزته بطاقة صفراء (؟!!).

كل هذه الحقائق المثبتة من قبل الخبراء الذين تحدثوا عن عدم صحة الجزائية الهلالية.. ومع ذلك لم تتمكن كل تلك الحقائق الدامغة من إقناع تلك الأقلام المتأزمة.. إما بالحديث عن مجمل الأخطاء دون مراوغات بليدة.. أو على الأقل التزام الصمت وبالتالي عدم كشف المزيد من عوراتها (!!).

** المخجل أكثر وأكثر أنهم يضمنون خربشاتهم تلك بقدر كبير من التذمر والامتعاض والمطالبات بإصلاح الشأن التحكيمي دون أن نعلم ما نوع الإصلاح الذي ينشدونه إذا كانت رؤاهم على ذلك المستوى المتدني جداً من عدم القدرة على إصلاح أنفسهم أولاً من خلال إيفاء الطرح حقه من الأمانة دون تحيزات أو ممارسة للغش (؟!!).

إلاّ إذا كان الإصلاح في نظرهم هو ضرورة إخراج الهلال من المسابقات بذات الكيفية التي أبعد من خلالها عنوة في ذات الدور والمسابقة من الموسم الماضي على يد (الجروان)، أي ضرورة استباحة حقوقه جهاراً نهاراً، وهذا هو الواضح والواقع المخزي مع شديد الأسف..

وهذا هو العدل والإنصاف الذي يطالبون به ويسعون إلى تحقيقه (؟!!).

كل ما تقدم لابد أن يفرض طرح بعض التساؤلات البديهية طالما بلغت الأمور هذا الحد والمستوى من الوضوح في تحديد الأهداف والأولويات.

التساؤل الأول: ماذا لو أن قدر الكرة السعودية قد قذف بهؤلاء ليكونوا ضمن حملة أمانة التحكيم في ملاعبنا (؟!!).

التساؤل الثاني: من يضمن بأنه ليس بين حملة الصافرة من يشابههم أو يماثلهم في التوجهات، وحمل ذات الأفكار والعقد.. أو على الأقل التأثر بهم وبأفكارهم نتيجة المخالطة، وبخاصة من يشاركونهم الميول (؟!!).


وهنا الرشيد يطرح بعض النقاط التي تخص الهلال :

إقتباس
تشكيلة منتخب المملكة لكرة القدم للشباب الذي سيشارك في نهائيات كأس آسيا للشباب لا تضم لاعبين من نادي الهلال في سابقة هي الأولى من نوعها في تاريخ الكرة السعودية!

بالحيوية والحماس تغلب فريق الشباب على ظروفه الفنية والمعنوية وفاز بكأس الأمير فيصل!

حارس الهلال شراحيلي لا يلام الذي يلام هو من أتى به في المباراة النهائية!

في الهلال لاعبون موهوبون ومهاريون لكن أحياناً في المباراة يصبح بعضهم أشبه بالديكور ويكتفون بالفرجة على الفريق الخصم وبعضهم يبخل بجهده على فريقه فتجده أبرد من الثلج في الوقت الذي تشتعل فيه قلوب الجماهير!

وهنا أفضل ما طرح في فواصل الجزيرة

إقتباس
برنامج مساء الرياضية وغيره من البرامج المباشرة في قناتنا الرياضية الرائعة يستغله بعض ضعفاء النفوس من المتصلين بخلع ألقاب على أنفسهم غير حقيقية كتعريف أحدهم لنفسه بأنه قانوني، وتقديم آخر لنفسه على أنه كاتب رياضي، وثالث يقول إنه (محامي)..!! وتقدمهم القناة للمشاهدين على أنهم كذلك وهم كاذبون ومدلسون...!! فهل تتبع القناة آلية معينة تتثبت من خلالها من صفة المتصل وهل هو قانوني أو محام بالفعل أم هو مجرد دعي..!!؟ وإذا لم يكن لدى القناة مثل تلك الآلية فيفترض أن تقدم المتصل باسمه المجرد كمتصل ومشاهد فقط دون ألقاب أو صفات مثلما تفعل كل القنوات التلفزيونية المحترفة و ذات المهنية العالية.


مباراة الهلال والنصر في الدور الثاني ومباراة الهلال والشباب في نهائي كأس الأمير فيصل بن فهد جعلت المشجع الهلالي غير واثق في حسم فريقه للقب بطولة الدوري بعد أن خذلهم في تلكما المباراتين السهلتين للغاية.


هل مازال الهلاليون مصرون على عدم دعم فريقهم الكروي برأس حربة تقليدي مميز..!!؟ نهائي كأس الأمير فيصل وتصدر لاعبي الوسط لقائمة هدافي الفريق إشارات مهمة وواضحة لحاجة الفريق إلى مهاجم ثابت داخل منطقة الجزاء يجيد ألعاب الهواء وصاحب لمسة أخيرة تنهي الكرة في الشباك. وافتقاد الهلال لمثل هذا اللاعب كلفه الكثير وسيكلفه أكثر في المستقبل.


ونختم بكاريكاتير السليم المبدع وانظر ماذا يحمل بيــده !!!






وفي الختام نقول بالتوفيــق للزعيــم في قــادم الأيـــام


---

اخر تعديل كان بواسطة » مفتون بالهلال في يوم » 24/01/2010 عند الساعة » 10:59 AM
اضافة رد مع اقتباس