مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #1  
قديم 22/01/2010, 01:03 PM
حبي وعشقي للزعيم حبي وعشقي للزعيم غير متواجد حالياً
زعيــم متواصــل
تاريخ التسجيل: 07/04/2008
المكان: في قلب الهلال
مشاركات: 181
حركة باتشيكو بمنظور اسلامي ولكم الحكم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اسعد الله مساء جميع الزعماء

اولا هاردلك على الخساره والله يعوضنا بالي اخير منها واهم منها ومهما صار ومهما حصل فنحن خلف زعيمنا

يا اخوان كعادتي فانا بعد اي هزيمه للهلال او فوز لا ادخل للمنتدى الى بعد نهاية تلك الليله الحزينه او المفرحه

فهي تاتي يا اما بمدح و توصيل الفريق لشي لم يوصولوه او انها قد تكون احباط معنويات لمواهب ستكون باذن الله مجدا لزعيمنا في المستقبل

بصراحه دخلت المنتدى وساني موضوعين تكررت عدة مرات من قبل الجمهور الهلالي ولا الومهم في ذالك فحب و عشق الانتصارات قد يؤدي الى ما هوا اعضم من ذالك

اولا انتقاد نجوم المستقبل

يا اخوان من اراد الانتقاد فعليه اتباع النقد البناء ومن لا يجيد ذالك فعليه ان يتعلمه فهو ياتي بالمصلحه له و لفريقه من ناحية بناء مستقبل وجيل يستكمل مسيرة الوعامه

ساوضح لكم بعض من النقد البناء

مثلا ي شراحيلي انت حارس ممتاز وتجيد الحراسه لكن يعيبك التقدم عن المرمى والطلوع الى كور لا يمكنك التصدي لها او الوصول لها
هذا نقطه مهمه في النقد البناء تبداء اولا بالشي الجميل للشخص بعد ذالك تاتي بالاشياء التي يحتاج تعديل او تطوير

فهي ستكون متقبله لدى الشخص المنقود عليه من قبل الجمهور


ثانيا

سائني بعض مواضيع اخواني الزعماء عن تصرف مدرب نادي الشباب من ناحية طريقة تصرفه في تعبير فرحته في الفوز

نحن وكما يعلم الجميع مسلمين ولنا دين ولنا اياتو احاديث نتبعها في توضيح للعالم جميع اهمية ديننا وطريقة الدعوه الى الاسلام

باتشيكو سجد لغير الله
باتشيكو يتصرف بحماقه ليغيض حميع المسلمين بسجدته للجمهور

هل هذي طريقة دعوة شخص الى الاسلام ام ان المصالح الدنيويه دعتك لكتباة هذا الكلام

اخي وحبيبي الهلالي

قد تكون انت سبب في هداية هذا الشخص الى الاسلام

وبعد ذالك في كل صلاه او اي عمل صحيح للاسلام تكون لك اجر في ذالك

دعنا من مسائلة العشق و الكيان وما الى ذالك

فالدين فوق هذا كله

الرسول صلى الله عليه وسلم ما هي طرق دعوته الى الاسلام

الرسول صلى الله عليه، في الدعوة الإسلامية منهج متكامل في الحكمة والرفق والقدوة الحسنة، وقد أرشده القرآن إلى أساليب الدعوة بقوله: ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ {النحل:125}، وقوله تعالى: وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الأَمْرِ {آل عمران:159}.

فكان صلى الله عليه وسلم يستعمل في بعض الحالات أسلوباً من الرفق لا يجارى، من ذلك حديث الأعرابي الذي بال في المسجد، فلما زجره بعض الصحابة بشدة قال صلى الله عليه وسلم: لا تزرموه. أي لا تقطعوا عليه بوله. وقال: اتركوه! حتى إذا انتهى من بوله دعاه فقال له: إن هذه المساجد إنما بنيت للصلاة والذكر، ولا تصلح لشيء من القذر والبول. أخرجه البخاري
اضافة رد مع اقتباس