حفظ الله الشيخ وحماه , وأعزه بالدين وأعز به الدين ,يقول الحق ويصدح به دون خشية ولا خوف , ذهب إلى الجبهة وشاركـ في الحرب , وقام بالجيش خطيبا يثبت أقدامهم ويقوي عزائمهم ويشجعهم , دون أن تطلعنا صحفنا الموقرة بأي إشارة أو صورة لتواجده , حفظه الله وأصلح له النية والذرية ,
000