أنا سأختار لحظة التفاؤل..لأنها ستتدفعني للحظات أخرى - إن كان في العمر بقية - وإن لم يكن هناك بقية فيكفي أن أعيش لحظة التفاؤل لأبني لغيري جسرا ليأتي ويكمل المسيرة..فأنا سأعيش على التفاؤل مهما يكن..فإني رجل أكره اليأس حتى لو ضاع الأمل..
اللحظات تدور مع أحاسيسنا وجودا وعدما..
تحياتي لك ..موضوعك فيه روعه يالزعيمة..
..سيناتور.. |