[ALIGN=CENTER]





[ALIGN=CENTER][TABLE=width:70%;][CELL=filter: glow(color=skyblue,strength=3);][ALIGN=center]
مــرحــبـــا بـــكــــم
[/ALIGN][/CELL][/TABLE][/ALIGN]









هاجد



الماضي



المرزوق












الهليل



ربيع
































هاني شمس



صاطي أحمد








[ALIGN=CENTER][TABLE=width:70%;][CELL=filter: glow(color=skyblue,strength=3);][ALIGN=center]
الــفــاصـــل الأخــيـــر
[/ALIGN][/CELL][/TABLE][/ALIGN]


تبادلا الصفعات والركلات.. معركة ملكية حامية بين الأميرين ويليام وهاري بسبب موت الأميرة ديانا


دب الخلاف بين نجلي الأميرة ديانا بشأن مدى ضرورة مواصلة التحريات والتحقيقات حول النهاية المأساوية للأميرة الراحلة.
وقد صرح مصدر مطلع على بواطن الامور في القصر الملكي قائلاً: نشب نزاع بين ويليام وهاري، وامسك كل منهما بخناق الآخر واخذ بتلابيبه.
ومضى المصدر يقول: لقد تحول الامر الى معركة ملكية ذلك ان ويليام الذي يتحلى بالحس المرهف ويتصف بالهدوء والسكينة يرغب في ان يفحص المخبرون موضوع وفاة والدته من جوانبه كافة وان يسبروا اغواره تحرياً وتحقيقاً وتدقيقاً حتى وان شمل التحقيق بعض الافراد الآخرين من العائلة الملكية.
أما هاري الذي يميل الى الصخب والمشاركة في الحفلات، فقد قال لاخيه انه سئم وتعب من كثرة الاحداث التي تذكره بالمأساة، وانه يود ان ترتاح امه في مرقدها.
ويقول مصدر بالقصر: قال هاري لاخيه دع الامور تتحرك، دعها تستمر بيد ان ويليام قطع عهداً على نفسه قائلاً: امنا تستحق اكثر من هذا لن اتوقف اطلاقاً عن البحث عن الحقيقة.
وتقول مصادر القصر الملكي انه منذ ذلك الحين اصبح الشقيقان يبتعدان عن بعضهما البعض اكثر فأكثر.
ويقول مصدر مطلع على بواطن الامور في القصر الملكي"عندما اكتشف هاري ان ويليام عكف على الاوراق العائلية، اخذ منها ملء يديه وقذفها في الهواء - فما كان من ويليام إلا أن امسك به وطرحه ارضاً لقد اصبح الوضع بشعاً وفظيعاً بحق وحقيقة" على حد تعبير المصدر.
ومن الواضح ان الأمير الاكبر سناً، والاقرب الى ان يصبح ملكاً ذات يوم، يود ان يشارك في التحريات البريطانية الجديدة في واقعة موت الاميرة ديانا اثر حادث مروري في باريس عام 1997م. وفي الوقت نفسه، يترأس قائد الشرطة في انجلترا السير جون ستيفنز التحريات. وسوف يتم عرض النتائج التي سيتوصل اليها على جلسة استجواب سيعقدها المحقق الملكي الدكتور مايكل بيرغس والذي يتولى البحث والتحري في اسباب الوفيات المشتبه بها.
وقد كتب ويليام بالفعل مخاطباً جون ستيفنز الذي يوصف بأنه مخبر لا يعرف الخوف الى قلبه سبيلاً مطالباً باجراء مقابلة شخصية مع ستيفنز ليعرب له فيها عن مخاوفه وشكوكه.
ويشار الى ان المذكرة التي سلمتها الأميرة ديانا الى كبير خدمها بول بوريل قبيل وفاتها بعدة اشهر تمثل مفتاحاً وعاملاً رئيسياً في التحريات والتحقيقات.
فقد اوردت في المذكرة انه نما الى علمها ان الأمير تشارلز يخطط للتخلص منها وقتلها.
وكان بوريل قد افاد ستيفنز بأن المذكرة ما هي إلا أحد التحذيرات التي قدمتها ديانا فقد كانت الأميرة الراحلة على اعتقاد راسخ بأن هنالك مؤامرة تحاك ضدها.
وبينما كان ويليام يضغط في اتجاه توسيع نطاق التحريات، كان اخوه هاري يقول لأصدقائه ان اخاه الاكبر اصبح مهووساً وموسوساً.
ويقول المصدر بالقصر الملكي: ان هاري كان يتذمر قائلاً ان أي شخص يعتقد جاداً ان الأمير تشارلز حاك مؤامرة لقتل الأميرة ديانا لابد انه به مس من جنون. وقال هاري لوالده: ان المصحة النفسية هي المكان المناسب لأصحاب نظرية المؤامرة.










[ALIGN=CENTER][TABLE=width:70%;][CELL=filter: glow(color=skyblue,strength=3);][ALIGN=center]الــى الــلــقـــاء[/ALIGN][/CELL][/TABLE][/ALIGN]


[/ALIGN]