لا لا لا لا
لن نقبل با اعتذارهما
لا يمكن ان ندعهما يترجلان عن صهوة
الاشراف رغم علمنا التام بالمجهود الذي
تحتاجه هذه المهنة التطوعية والوقت
الثمين الذي تسرقه من جميع المشرفين
لكن الموقع الرسمي للزعيم مازال بحاجة
ماسة الى جهودهماالجبارة
وان رضينا باعتذارهما عن الاشراف
فلن نرضى بابتعادهما وغيابهما عن المشاركة
الجميلة التي اعتدناها منهما |