|
قصة من جدة الغارقة
السلام عليكم
إليكم القصة التالية
قصة أسرة من جدة الغارقة:
أسرة برماوية مكونة من6 أطفال ووالدتهم كانوافي منزلهم بعدأن غاب والدهم بسبب وجوده في مكة المكرمة
حضرإلى مكة ليعمل بعدأن ترك أسرته في جدة ليبحث عن عمل في موسم الحج وبدا يعمل لكن الموت تتنظر أسرته وهو في مكة .
ومع نزول المطر غرق منزل ألأسرةتماما وأهالي الحي لم يعلموماحدث بداخل هذالمنزل بسبب إنشغال أهالي الحي بمصاعبهم،
وإنتهى فترة المطر وانشغلواأهالي الحي لبحث أوإنقاذأقاربهم
و
و
و
إلى ذلك، لكن اسرةالبرماوية لم تتحرك ساكنالانهم فارقو الحياة.
وبعدأن هدأ نزول المطر إتصل رب الاسرة على جوال زوجته ولكن وجدالجوال مغلقا
وراوده الشكوك في شئ ما حصل على اسرته حتى وصل رب الاسرة إلى البيت عائدمن مكة بعدان وجدهاتف زوجته مغلقا وكان معه إبنه الكبير البالغ من العمر 9سنوات
وبعدوصوله البيت طرق الباب لم يفتح له أحداحتى قام بكسر الباب بنفسه فاذا هوتفاجا بابنه الذي كان دائما يرافقه
غارقا في الماء داخل المنزل وطفح تماما ويبحث عن ابنائه الاخرين فاذاهم جميع الاطفال وزوجته يطفحون تمامافي الماءبسبب تجمع المياه في داخل المنزل وألتماس كهربائي ايضا
وانهار الاب تماما بعدان شاهد الاب كامل اسرته يغرق في بركة الفيضانات داخل المنزل.
والاب في حالة حرجة حتى الان، والإبن الذي كان مع والده يبحث عن والدته واخوته وهو في حالة جيدة الان.
أسماءالاسرة المكلومة
طيبة فتح بخش الأم زوجة الاخ/عبدالله حمزة
إسماعيـل بن عبدالله حمزة
أسـامــــة بن عبدالله حمزة
ياسميــن إبنة عبدالله حمزة
مـــــــروة إبنة عبدالله حمزة
مـــــروان إبنة عبدالله حمزة
يــاسيـــن بن عبدالله حمزة
إنالله وإناإليه راجعون
والحمدلله على كل حال  | 