الا متى وحنا ننتظر الكوارث حتى نعرف حجم القصور في دوائرنا الحكوميه
للأسف الدوله عندها ميزانية تنافس أكبر الدول في العالم ولكن من يذهب للخارج
يعرف الفرق بيننا وبينهم للاسف عندما نقرأ ميزانيات المشاريع نحس كأن المشروع
مدينه كاملة ولكن بنهاية نكتشف أن المشروع اما صغير او لاينفذ او يتاخر تنفيذه (أتمنى يجي اليوم اللي أشف فيه وزير أو أمير منطقه أو أي شخص مسئول يبقى بمنصبه
مدة لا تتعدى الاربع سنوات ولايبقى الا من يحدث نقله نوعية بمنصبه) |