مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #41  
قديم 15/11/2009, 11:53 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ دوق فليد
دوق فليد دوق فليد غير متواجد حالياً
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 06/04/2006
المكان: بلجرشي الوطن والروح
مشاركات: 2,746
Lightbulb

أختي بنت فله ومعادله
والأمر معادله متوازنة لأن بعض من ينفقون الأموال الطائلة على الفنانين والشعراء يرغبون في الشهرة..
والشهرة لن تأتي إلا مع الاهتمام الإعلامي وسياسي..
وهناك تجاهل من الإعلام والساسة للعلوم..
فلو كان هناك اهتمام إعلامي / سياسي بالعلوم لرأينا أصحاب الأموال يتسابقون في الإغداق على هذا الجانب
شكراً لك أختي

أخي I don‘t know
الاختراعات صحيح ليست من أجل عيوننا ولكن مع وجود أشخاص منهم يريدون المال يوجد كذلك منهم من يريد أن يخدم الإنسانية
مثلهم مثلنا تماماً
لدينا من يحب المال ولدينا من يعمل من أجل خدمة الدين وهناك من يحب الوطن أكثر من حبه لدينه وهلمجرا
وصحيح الأمور مقدرة للعباد ولكن نحن مأمورون بالتوكل وليس بالتواكل ويجب أن يكون قدوتنا الصحابة وعلماء المسلمين الأوائل الذين قدموا للإنسانية الكثير وكانوا خير مثال لإمكان الجمع بين الدين والدنيا وليس مثل وضعنا الآن لا احنا فالحين في الدين ولا فالحين في الدنيا
بالنسبة للأكشن فصدقني حتى المجالات العلمية فيها الكثير من الأكشن ومجال خصب للإعلام وأكبر دليل الغرب فلديهم الكثير من السجالات العلمية على صدور صفحات الصحف اليومية ولكن للأسف لا يتم إبراز إلا الأسوأ لدى صحفنا

أختي عسيريه
وطبيعي أن لا يعرف بهذا الخبر أحد فالاهتمام الإعلامي للأسف لا ينصب على العلوم والاهتمامات الثقافية حتى أنا لم أعرف الخبر إلا بالصدفة عند بحثي في القوقل عن الأمراض النفسية وأتى خبر الدكتور من ضمن الصفحات لأنه مصاب بمرض نفسي وللأسف حتى مدير الجامعة لم يخبرني بذلك

أختي ام متعب التميمي
كلامك صحيح
وانظري كيف أنه بسبب الاهتمام الكبير بشعر المدح والجوائز الكبيرة لذلك أصبح لدينا 25 مليون شاعر في بلد تعداد سكانه 20 مليون والسبب الاهتمام الإعلامي والسياسي الكبير الذي لو كان للعلوم نفس الاهتمام لكان لدينا 20 مليون عالم
في عهد هارون الرشيد كان يعطي مقابل كل كتاب وزنه فضة لمن يكتبه لذلك كثر العلماء والكتب المترجمة وأصبحت بغداد في عهده منارة للعلم والعلماء وخرج منهم الفيزيائيين أمثال الحسن البصري والكيميائيين أمثال البيروني وغيرهم كثير

أخي العزيز أبو سواج
أهلاً بك ورأيك محل تقدير وبانتظاره