مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #1  
قديم 08/11/2009, 12:49 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ مخلص للهلال
مخلص للهلال مخلص للهلال غير متواجد حالياً
موقوف
تاريخ التسجيل: 12/03/2002
المكان: الرياض
مشاركات: 3,926
مسكين الصرامي , مصخروه البارح

فيه بعض الكتاب اللي محسوبين علينا رياضيين لا تملك إلا أن تقف منبهراً كيف أتيح لهذا المخلوق الفرصة للكتابة , فالله أم لك الحمد لا منطق ولا سلاسة ولا أي شيء ينبئ بأن هذا المخلوق كاتب بصفة عامة ورياضي بصفة خاصة.

ما تقدم ينطبق على العديد من الكتاب الذين ابتليت بهم الصفحات الرياضية ومنهم على سبيل المثال عدنان جستنية وضيف مويضيعنا (تصغير موضوع) المدعو سعود عبدا لعزيز الصرامي هذا المخلوق بالفعل غريب كل شيء في الدنيا يقلبه إلا مؤامرة نظرته سوداوية للحياة , أنا شخصياً أشك في قواه العقلية وقد يكون خريج دفعته جستنية من شهار الطائف .

المهم الصرامي هذا كان لي فرصه متابعة برنامج بكائيات على القناة الخشبية السعودية للنياح ونتف شعر الآباط على كارثة خروج نادي الوطن فاضي الوفاض أمام بوهانج الكوري , عاد السايكوا الصرامي مارس هوياته المحببة وقلب خروج الاتحاد بأنه بسبب غياب أو تغييب البريقدير الدب السيبيري المدعو منصور البلوي وأن هناك في إدارة الاتحاد وأعضاء الشرف من حارب أبو البلاوي وأسند الخسارة لعدم تواجد أبو البلاوي , المهم اتصل أحد جماهير الاتحاد واختلف مع الصرامي وأنهى المكالمة بأن قال يا صرمه ونسى أن يقول قديمه علشان تكمل التسمية , والصرمه أعزكم الله للتوضيح هي الزنوبه والزنوبة هي نعال الحمام أعزكم الله , طبعاً الصرامي صارت عيونه بجبهته وقام يتحقرص بكريسيه من أثر الصرمه أقصد الصدمة وعلق بعد الاستراحة بأن سبه شخصياً لا يهم أهم شيء رأيه هو الصحيح , يعني الصرمه أو الصرامي , بمعنى أنه يعترف بأنه صرمه بس أهم شيء رأيه لا يصادر , طبعاً اتصل به أحد أعضاء الشرف المقربين من الإدارة وأعتقد أسمه رحيمي إنه يفهم هالصرمه أقصد الصرامي بأنه لا يوجد محاربه للبلوي وتقليل من إنجازاته بحكم قرب الرحيمي من أعضاء الشرف وأبو صرمه رافض يقتنع بل زاد وطرح أسماء المتآمرين وختمها بأنه صديق مقرب من أبو البلاوي يعني كشف الممول الرئيسي له وعليه فقد اجتمعت الصرمة وأبو البلاوي والنتيجة فتاكه.

وانتهت حلقة بكائيات بقيادة المايسترو رجالله السلمي بكلً يصلح سيارته متخذين من شعار لجنة الانضباط الخاص بالقرارات التي ثبت ظلم الهلال فيها شعاراً لهم.
اضافة رد مع اقتباس