ننتظر عودتك ايها الخبير.
فانت المحب والناصح .
فلا تبخل علينا كهلاليين بالنصح والنقد فهذا من حقنا كهلاليين عليك
@@@@@@@@@@@@@@@
رأيت الهلال ووجه الحبيب فكانا هلالين عند النظر
فلم أدري من حيرتي فيهما هلال السما من هلال البشر
فلولا التورد في الوجنتين وما راعني من سواد الشعر
لكنت أظن الهلال الحبيب و كنت أظن الحبيب القمر
@@@@@@@@@@@@@@@@@@
|