[ALIGN=CENTER]إنها ليلة سقوط الأسد صريعاً..
كنت أنتظر هذه المباراة على أحر من الجمر..
كنت أنتظر هذه المباراة للـ رد على المنتقدين بـ أنها كبوة جواد.. ولكن.. جاءت هذه الليلة على رأسي أشبه بـ الصاعقة..
لم أستطع أن أخفي حزني وبكائي.. فما رأيته لم يتحمله الصغير قبل الكبير..
فماذا ترى انا فاعلٌ هل أضحك على أشباه اللاعبين أم أضحك على المثالية واداراتها..
ام أضحك على الوعود الواهية أم أبكي على حال الأسد..
أرى المفرج و( ركضته المضحكه) ونكباته التي يتحملها الشريدة ..
أرى سيفو يتباهى أمام الخصوم ونحن على أعصابنا ..
أرى سيسيه يريد تحطيم الرقم العالمي بـ ركضه دون فائدة..
أين هلالنا القديم؟ أين هلال الرعب ؟ أين الهلال الذي يجعلنا نصفق له احتراما ؟
أ ذهب أدراج الرياح؟ كنت أضع قلبي على كل لاعب يتم التعاقد معه..
فـ أين الواكد الذي وعدونا به؟ ومن متى يابن مساعد وانت تتدخل في الأمور الفنية؟ لقد قتلتم هلالنا .. قتلتم هلالنا.. قتلتم هلالنا سقط المحارب ومات[/ALIGN] |