عندما يقال وزير أو أمير منطقة يقولون أعفي من منصبه بناء على طلبه إحتراما له.
وعندما يقولون أن الشيخ أخطأ وهو لم يخطئ لم يحترموه ويحترموا عمله ويحترموا رأيه ويصدرون قرارا بإعفائه.
ومن يقول أنه أخطأ لمجرد مناصحته الملك على الهواء فالملك ما يدعونا دائماً لنكون مكملين للقياده ومناصحتهم
.
المشكلة أن بعض الأغبياء سيفرح بالقرار ويعتبره إنتصارا والله يستر من زمن أصبح فيه العبيكان هو من كبار العلماء وهو من أفتى بجواز السحر وردت عليها هيئة كبار العلماء في حينه ولم يصدر أي قرار تجاه العبيكان وهو من أحل أمراً حرمه الله ورسوله.
حسبك وحسبنا الله ياشيخ