لـنـرتـقي يـاجمـاهير القرن بسـم الله الرحـمن الرحيم
اخوااني الأعضااء
من بااب الاخـوه المـسلمه بيننا ومن بااب ان الـسكوت عن الحق شيطانا أخـرص
لـم أستطع السـكوت عن مـا آرآه منـتشـر جـدا جـدا جـدا في مندانا العـزيز
فهذا يلعن وهذا يكرر اللـعان وهذا يردد بـكل سـهوله
كـيف تتجرد من ايمانك لمجرد كلمة بذيئه تستطيع استبدالها بـخـير منها
أعـزاائي ارجوووكم تـذكروا (مـا يـلفظ مـن قـول إلا لـديه رقيب عتـيد )
جـمهورنا الراااقي
اذكركم
ليس المؤمن باللعان
حين دلَّ النبي صلى الله عليه وسلم من أراد النجاة على إمساك لسانه وحفظه، كان ذلك بيانًا لعظم خطورة اللسان، خصوصًا إذا أطلق له صاحبه العنان.
فـلاتعودوا انفسكم عـلى ذلك فمـا آره منتشر جدا وكأنه يقول كلمة سهله تخرج منه بـسهوله
لنجعل منتدى الجماهير بلا لعاان ولاشتم انت تمثل الاسلام وتمثل الوطن وتمثل الهلال 
احباائي
عن أبي الدرداء رضي الله عنه ، أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : إن الطعانين واللعانين لا يكونون يوم القيامة شفعاء ولا شهداء
جمهور زعيم القاره هل سوف تستمر باللعان
وجـاء في الاثر
ما من رجل يلعن شيئا ليس له بأهل ، إلا حارت اللعنة عليه .
معنى اللعن وخطورته:
إن اللعن يعني الطرد والإبعاد من الخير أو من رحمة الله تعالى.
ولا يتصور أن تتمكن هذه الآفة من لسان مؤمن أبدًا:
"ليس المؤمن بالطعان، ولا اللعان، ولا الفاحش، ولا البذيء"
لعن المؤمن جناية عظيمة:
إن لعن المؤمن جناية عظيمة لا ينبغي لمسلم أن يتجرأ عليها، ويكفي في بيان قبح هذه الجناية قول النبي صلى الله عليه وسلم: "لعن المؤمن كقتله".
قال الإمام النووي رحمه الله: فالظاهر أنهما سواءٌ في أصل التحريم وإن كان القتل أغلظ.
وقال غيره من أهل العلم: ولعن المؤمن كقتله في التحريم أو التأثيم أو الإبعاد، فإن اللعن تبعيد من رحمة الله، والقتل تبعيد من الحياة.
احذر أن ترجع عليك اللعنة:
فإنك إن لعنت شيئًا لا يستحق اللعن رجعت عليك اللعنة حتى لو كان الملعون ريحًا مسخرة ، فعن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما أن رجلاً نازعته الريحُ رداءه على عهد النبي صلى الله عليه وسلم فلعنها، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "لا تلعنها فإنها مأمورة، وإنه من لعن شيئًا ليس له بأهل رجعت اللعنة عليه".
من أكبر الكبائر:
ابتليت الأمة في بعض شبابها فأصبحوا لا يتمازحون إلا باللعن والسباب والاستهانة بسباب ولعن الآباء والأمهات، مع أن ذلك من الكبائر كما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم: "من أكبر الكبائر أن يشتم الرجل والديه".
قالوا: يا رسول الله وهل يشتم الرجل والديه؟ قال:
"نعم، يسبُّ أبا الرجل فيشتم أباه، ويشتم أمه فيسب أمه".
بعد هذا الـكلام هل ترضى ان تشتم اباك وامك
عذار جماهير القرن فلا استطيع رؤية الباطل واسكت
فلننظف منتدانا من اليوم وانا مستعد بتبليغ الاداره بااي عضو يلعن وتحذف المشاركه على الفور |