جزاكِ الله خيراً يا عقد على تذكيرنا و إن كنا لم ننسَ و لكن تغافلنا حتّى اُستغفلنا !!
لن يرتدع هؤلاء اليهود أبداً ولن يستكينوا ما دام أن في فلسطين رجل ٌ يقول ربي الله خاصةً إذا ما رأونا متشرذمين متناحرين و كدت أن أقول ( مخذّلين!) .
اعتداءاتهم المتكررة على المسجد الأقصى ليست الأولى و لن تكون الأخيرة و نحن _ و يا أسفي _ نعجز حتّى عن اتخاذ موقف صريح و قوي ضدهم !
لكن بإذن الحيّ الذي لا ينام لن يتحقق مرادهم ما دام هناك طائفة مؤمنة ببيت المقدس و أكناف بيت المقدس يذودون عنه .
شكراً لا تفيكِ ...
دمت في حفظ الله و رعايته