مدخل رائع ، يُجبرك على اكمال الموضوع بدأت به مقالك ! أشركت فيه
الحلاقين ! الصديقة ! الحيوانات ، كم أعجبني مدخل النّص

بالنّسبة لشخصية البطل ، هو شعورٌ لدى لاعبي الفريق ، يُذيب الفارق البدني -
الفنّي - التكتيكي جميع الفوارق الكرويّـة ،، بليجريني هل يستطيع إيجاد هذا
الشعور - المفقود - للاعبي الريال ، أعتقد أنه قادر ، مدرّب ذو شخصية قوية
جداً ، متميّز ، قادر على فرض رأيه على الجميع وهذا يكفي لزرع هذي
الشخصية في نفوس لاعبيه

و إذا لم يصنع الفريق شخصيته فـ لن يتمكن أبداً من حصد بطولة الأبطال !

كلام جميل ورائع منك يالغالي ، شخصية البطل في دوري الأبطال هي من
جعلت الميلان يتوّج بدوري الأبطال وهو لا يملك سوى كاكا مع مجموعةٍ
من العواجيز !! شخصية البطل أهم عوامل النجاح في دوري الأبطال ولعلّ
ميلان - المتهالك - في الكالتشيو - المرعب - في دوري الأبطال مثالٌ كافي .

# راوؤل من أفضل اللاعبين خلال الوديات و الرسميات !

نقطة تحسب لك ، كثير من المدريديّين أراهم لا ينصفون راؤول ، بل وينسبون
أسباب فشل الآخرين له ! مع أني - ومن خلال متابعة عدّة مباريات لراؤول - أراه
يقدّم مستويات جميلة جداً ، تستحق الإشادة .

# البدايات توحي بأن دوري الأبطال إسباني أو إنجليزي !

أندية البريمير مرشحة بشكل دائم ،
أندية الليغا في الطريق السليم نحو العودة !

# مانشيستر لم يصل لـ الطريقة الأمثل منذ خروج رونالدو ..

هنا يأتي دور شخصية البطل ! فالمانيو وإن كان ينقصه
رونالدو إلا أنه ينتصر ويسجّل نتائج رائعة في البريمير
أن تنتصر على الآرسنال وتوتنهام والنّادي الجار في
ظرف ثلاث أسابيع ! فهو أمرٌ ليس بالسهل ! وهذه
النقطة تُعطي أهمية ’ شخصية البطل ‘ حقّها .

# برشلونه لا يزال على نهجه و لكنه سيعاني الأمرين إذا استمرت الفرق بالتكتل
الدفاعي فمصير اللاعبين إلى الملل إذا ما واجهوا فريق في نص ملعب كل اسبوع

//

شهادتي فيك قلتها في موضوع سابق ،
أنت قلمٌ ذهبي ، اسق ظمأنا دوماً ولا
تكن كـ من يُسقي ظامئاً بضع قطرات
ثمّ يذهب ويتركه في رحلة البحث عن
’ المزيد ‘ .. ؟!