حينما تكون كلمة شكراً لا توفي حق صاحبها فهذا الموقف هو أساسها . .
شكراً بكل ماتحمله الكلمة من معنى , أبوبدر قدم الكثير للجمهور الهلالي من خلال أعماله التي كانت مناطه عليه في المركز الاعلامي
أبدع وأجاد عمله بكل إحترافية . . نعم الرجل ونعم الأخ . . كل ما اتمناه أن يعود لكتاباته الرائعة والتي تعبر عن مايدور في الشارع
الهلالي من خلال رائعة ( الغريب ) . . |