رحمك الله يا شيخنا ..
مثلما يتجدد اللقاء به ههنا , يتجدد الألم والدعاء له بالرحمة والمغفرة .. فهو يبقى واعظاً في حياته وبعد مماته ..
يبقى لنا أن نتأمل فِكرهُ الشمولي , من جانب ودينه الحنفي من جانبٍ آخر وشيء من الطرائف الحلوة ,,
شـــذى
الشكر لا يوفي عظيم جُهدك و جمالية لَمساتك
عتيبية هلالية
متميزة دوماً وبالأخص في حديثك هذا
وفقك الله