يا عاملاً في الدنيا عملاً غير ..... مدرك نهايتهْ معتقداً ..!
لقد مر العالمْ بعدهـْ صواعق .. قاتلهْ جعلتهْ قطهْ وديعهْ في بدايتهْ .. ولكن .. ما لبث إلى أن تحول لـ ِ قطهْ ثائرهـْ تريد أن تقتص من جعلها ثائرهـْ مثلها كـَ مثل الأرض التي نعيش عليها نحن .. ونطرق ب ِ أيدينا وأرجلنا عليها ..  دون أن تحدث آدنى تأثير .. ولكنها تثور وتزلزل وتشقق .. كما حل ب ِ العالم من أزمات فَ كل حادث حدث مهما كان حدتهْ فَ هذا يتوقف على الإنسان .. وما بدرهـ في حياتهْ الدنيويهْ من أعمال صالحهْ أو سيئهْ .. فَ كل هذا سيكتب ويدون لهْ في كتب تحصي أعمالهْ ب ِ الطبع ..  تج ـــــــــــــارب .. لقد مرت عليّ تجارب كثيرهـْ .. وأستطعت تكسير جميع الحواجز .. التي جعلتني أغور في ذالك العالم المليء ب ِ الصعوبات ولكنني أدركت أن ما مررت به ِ الآن هو أبتلاء وأمتحان من اللهْ ..  وأن الصمود والدعوهـْ والعبادهـْ والأخلاص .. ب ِ الطبع هي وحدها الكفيلهْ ب ِ أن تصمد أمام العوائق والحواجز فَ لم أتوقع يوماً أن أكون يائسهْ أفتقر إلى الأمل ..!  فَ الأمل وحدهـ لآ يكفي ل ِ تحقيق المنال المطلوب فَ قد أدركت أن المعاني الوجدانيهْ والالفاظ الإنسانيهْ لها تأثير في الخشوع أثناء الدعاء .. فَ اللسان يجتهد نطقاً .. والجسد يجتهد عملاً .. والإحساس يكبت مشاعرهـْ خجلاً .. لا من اللهْ .. بل .. من أفعالهْ المخجلهْ التي جعلتهْ بعيداً عن حاجز التقوى والعبادهـْ .. فَ الحيآء شعبهْ من شعب الأيمان .. أدناها [ إزالهْ الآذى عن الطريق ] وأعلاها قول [ أن لا إله ألا اللهْ وأن محمداً رسول اللهْ ] ..  سلام وألف سلام على كلن من أبهجت أعمالهْ كوناً ملئياً ب ِ كلام مدركاً وجفت تقاسيم وجنتيهْ وأبلورت فمهْ ضحكاً .. أيا ليت السلام يعم الأكوان ..!  تحياتي الأخويهْ لكم أحبتي .. لا تحبطوني ب ِ الأنتقاد فيما كتبت يكفي أني كنت مترددهـْ خخخخخخ :$ أمزح معاكم ب ِ العكس أرحب ب ِ أي أنتقاد .. ودي  | 