حَقيقةً لا أعَلمْ أيَ طَريق يُمكِنْ أن نَسْلك
كيْ نَصِلْ لـِ مُحتَوىَ هَذِهِ العُنْصُريَه لدَىْ هَؤلاءْ
وَشَخصِيا ً أَعتَقِدْ أنّ التَفرُقَة يُمكِنْ أنَ تَقُودَنَا
لـِ فَهْم مَايُمكِنْ فَهمه وِفْقَ تَوَجُهَاتِهِم الرَجعِيَه
وَهِيَ أَنَهُمْ يَسْتَنقِصُونَ مِنْ أِنسَانِيَة الإنسَان ذَاتِه
وَهم مَوجُودَونَ بمُجتَمَعِنَا وَلا يُمكِنْ تَجَاهُلَهمَ بأيْ حَالٍ مِنَ الأَحوَالْ
وَأعتَقَد بِأنَهم يُشَكِلونَ خَطَرا ً
عَلىَ المُجتَمَع فِيَمَا لو تَزَايَدت أعدَادَهُمْ
وَكَمْ أخشَىْ أن نُدرَجَ تَحْتَ قَائِمَة المُجتَمَعَات
الأقَلَ إِنْسَانِيَه بالعَالمْ بِسَبَب هَذِه ِ القّلَه
أعَتَقَد أنَنَا أمَامْ عَقليِات خَطِيرةَ جِداً ، لازَالتْ وَبِكُلِ أَسَف
تُؤمِنْ بِالتَفْرُقَه العُنصُرِيَه
أتَسَائَل كَثيِراً .. لِمَا أوقَعَ هَؤلاءْ ظُلمَا ً غَيْرَ مُبَررَ عَلَى السُمْر !!
إحتِقَارهم بِسَبَب ألوَانِهِم
ليْسَ لَهُ أيْ مُبرِرِ إطلاقا ً
فـَ لِمَا هَذَا التَعَاليْ يَاهَؤلاَء ...!!
//
عِقد اليَاسمين شُكرا ً يَا رَائِعَه .. ولاهِيَ تَفيْ