أهلا ً بِك
سَرّنيْ هَذا الحِوار الرائِعْ
خصوصاً وَ أنّكَ أحسنتَ التَعَامُلَ مَعَها
عَلَى إعتِبَار أنّ المُسلِمينَ مُهَاجَمون مِنْ
مُعظمَ الدِيَانَات الأخرىَ
وَ بالتَاليْ يَحتَاج البعض لِمُعَامله مُختلفه
سِيَمَا وَ أنّكَ تَتَحدث عَن الفَرقْ
بَينَ دِيِنِنا وبين دينهم
وَ المُهم هو إيِضَاح وإيِصَال الفَرق بَينَ هَذا وَذاك
عَزيزيَ
وَفَقَك الله لِمَا يُحبه ويَرضَاه
وَ جَعَل إسلامَها على يديك بتوفيقٍ مِنهُ عَزّ وَ جَل
دُمتَ بِخَير وَ عَافِيَه