ربما كانت التضحيه لا تخضع لنوعية معينة من العلاقات الانسانية لكنها بالطبع في أوجها بين افراد الأسرة الواحدة فكل فرد فيها يشعر بالآخر
فأهم مقومات االتضحية الحب الصادق الذي لا يتأثر حتى بالحجود والنكران, ربما لسنا في زمن التضحية فهذا زمن المصلحة ولكن مازال هناك تضحيات رائعة تعطينا الآمل بأن الحياة لا يزال فيها الكثير من العطاء,, رائعة طريقتك في طرح القضية شكرا لك