مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #110  
قديم 29/07/2009, 06:53 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ Hictar
Hictar Hictar غير متواجد حالياً
كاتب مثقف بالمجلس العام
تاريخ التسجيل: 18/04/2007
المكان: مازلت على ذلك الجرف.
مشاركات: 7,822
h_syt_2008
في موضوعك (محطات رياضية ) بعض الأعضاء قالوا أنك غلطت على إحدى القبائل وطلبوا منك إنك تعتذر لكنك رفضت وطلبت إقفال الموضوع نعتبر هذا غرور وأنك ماتعتذر وإلا تعتقد أنك ما أخطأت عشان تعتذر .؟
صدقني يا عزيزي طلب بإقفال الموضوع ما كان هروب - أنا طلبت إقفاله لأني أعرف نفسي لما أتنرفز - ينشل تفكيري وما أحسب حساب الكلام اللي أقوله.
ولأني أعرف نفسي - خفت إني أغلط على أحد من الأعضاء وما يكون لهم ذنب وبعد ما أهدأ أندم على الكلام اللي قلته.
وبعد ما هديت رجعت ورديت بخصوص كل من عارضني - ولا أحد عقب علي!!.
لأني كنت مستعد وقتها للنقاش بهدوء أعصاب.
لكن عندي سؤال لكل شخص ظن إني غلطت عليه
إذا إنت ترى بأن الرعي ( نقص وعيب ) ما الذي دعاك للإيمان بنبي قد رعى الغنم؟
عزيزي إذا أنا كان مقصدي من الكلام اللي قلته ( تحقير ) فأنا أنقص من قدر كل نبي أرسله الله سبحانه وتعالى.

المحبره

* بما أنك صاحب مبدأ إلى حد كبير ؛؛ إلى أي حد تستطيع أن تتمسك بمبادئك و تدافع عنها ؟؟!
صدقيني سأتمسك فيها لأبعد الحدود ومهما كانت النتائج ، فلم يسبق لي الدخول بنقاشات حول المبادئ مع أحدٍ يدعوا للإنفتاح بشكل علني.

* ارتباطك بهذه الصورة لـ ( مورينهو ) هل هو إعجاب به فناً أم بشخصيته ؟
.. أم بالصورة فقط و نظرته الغامضة فيها ؟
الرجل شخصيته تشدني
وما فيه صورة أعجبتني مثل صورته وهو بالمدرج - والمصورين - واقفين على يساره ولا إهتم ورافع رجوله!!.
الرجل جبار وطغى بالأرض
- أنا إخترت الصورة لأني أحسها مقاربة لي ، واللي أعجبني بالصورة - الصمت والنظرات!!.
وما كان لحسن الهندام أو المنظر الخارجي أي دور بإختياري للصورة.

* لماذا أنت ( بخيل ) في مواضيعك .. رغم أن طرحك النقاشي يجد القبول !
( إن كان السبب هو همً الردود على الأعضاء أعتقد أغلبهم تعودوا على طريقتك )؟
صدقيني إن كثرة الردود أعدها من الأسباب الثانوية - أما الأسباب الحقيقية إسمعي وإحكمي :
لو لاحظتي بردي على سؤال العضو - دبل كيك - بإختياري للدكتور مطلق المطيري كأفضل كاتب صحفي بالنسبة لي ووضعت قوسين بجمله ( إن كان القارئ ذهين )!!.
لأن القارئ لو ما كان ذهين - ما راح يعجبه الكاتب
لأنه ما راح يفهم المغزى من الفكرة المطروحة.
فدائما ما يكون المغزى من طرح الفكرة للدكتور مطلق بين السطور ( ويتركها للقارئ ).
وأنا ما إخترت هالكاتب إلا لأني أتبع إسلوبه.
وصدقيني أغلب المواضيع اللي كتبتها أندم على ضغط زر ( إرسال ) ، لأن الفكرة اللي طرحتها ما وصلت للغالبية !!.
وبعطيك أقرب مثال لأقرب مواضيع كتبتها :
1) بموضوع التدخين : إخترت طرح الفكرة - بكتابة قصة - وكان الهدف من القصة البحث عن الأسباب الرئيسية والتي دعت المدخن لإشعال أول سيجارة - والإستمرار بالتدخين؟
وجاءت الردود ( عكس المتوقع ) ، وما فهم المغزى إلا عدد أعضاء على عدد أصابع يدي!!.
اللي يسب المدخنين - واللي يقولك هذولا يحاولون يثبتون رجولتهم!!.
طيب يا عزيزي : رجل عمره 50 سنه - كيف يحاول يثبت رجولته ولمن يثبتها!!.
2) بموضوع محطات رياضية : كان الهدف من الموضوع أن حبنا لكره القدم - جعلنا ندخل القنوات الإباحيه لمنازلنا!!.
وكتب الموضوع بإسلوب ساخر - لأني أبغا أكبر عدد من القراء.
وكانت المفاجأه لي إن أغلب الردود - إتجهت لسب صالح كامل!!.
وما فهم المغزى من موضوعي - إلا أعضاء على عدد أصابع اليد!!.
ومثال ثالث - أمس نزل موضوع هنا وخصص لشرشحة كاتبه - علقت على قضية مازن عبدالجواد إقرأي المقال :

إقتباس
حليمة مظفر
فُحولة مازن .. في ميزان السعوديين!
لا أنكر أن الشاب السعودي مازن الذي تحدث عن مغامراته الفحولية بإحدى الفضائيات العربية كان تباهى بها بوقاحة وبذاءة ممجوجة أرفضها تماما؛ لكن لا يمنعنا ذلك من رؤية محايدة لقضيته، فقد عبر بصراحة عما هو متعارف عليه بين أمثاله من الشباب السعوديين، إلا أن موقفه الصريح ضعيف أمام من يرجون مثالية المجتمع، وفيما يبدو أنه كان متأثرا بالبرامج الأمريكية كبرنامج الدكتور فيل، بما اعتادت عليه من الصراحة في طرح مشكلات المجتمع خلال نماذج منه، لمعالجة الخلل، فأولى طرق علاج المرض الخبيث هو الكشف عنه للمريض نفسه، وإلا فلن يبدأ العلاج أبدا، وسينتشر المرض ويموت.
وأظنه توقع بما تحدث عنه من بطولة وقحة، أنه يقدم خدمة يستفيد منها دارسو علم الاجتماع للبحث عن أسباب وجود نموذجه بين شبابنا الذين يمارسون ما مارسه في حياة مدننا السفلى، رغم إحاطتهم بالثقافة الدينية منذ الصف الأول ابتدائي وحتى يشيخوا؛ وأكبر دليل على ذلك، ما تنشره الصحافة بشكل شبه يومي عن هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في قبضهم على شباب يبتزون الفتيات لسحبهم إلى شققهم الحمراء!! أما استعراضه فضائيا لشقة مغامراته الفحولية فينبغي أن يؤدي إلى مراجعة المجتمع لمؤسساته ممن أهملت الشباب وترفيههم بما يناسب عصرهم ومتطلباتهم، فكل شيء للعائلة، وليس أمامهم وكثير منهم لا يستطيعون الزواج بسبب البطالة وقلة الحيلة؛ سوى عزلة الاستراحات أو البر، وكلاهما سلاح ذو حدين، فإما تتحول إلى أوكار لخلايا متحمسين، وإما إلى سهرات حمراء، كالتي زعم أنه قبض في إحداها على لاعب مشهور.
ـ و في اعتقادي ـ أن فحولته العرجاء التي تباهى بها؛ ما هي إلا مستمدة من ثقافة فحولية يعيشها أوساط كثير من ذكور مجتمعه؛ لكن صراحته ورطته، فخرج عن القاعدة المعروفة عند أمثاله"وإذا بليتم فاستتروا " بمعنى "اعمل السبعة وذمتها" ولكن في السر والخفاء، وظنّ أن بإمكانه التحدث "فضائيا"على ما اعتاد سماعه في مجالس أصدقائه وبين زملائه بالعمل، وأثناء لعب البلوت ممن يتباهون في الحديث عن مغامراتهم الجنسية في أسفارهم؛ أو علاقاتهم الشاذة على الإنترنت أو فتوحاتهم المباحة في زيجات المسيار والمصياف!! ولهذا فإن 100 مواطن ممن رفعوا القضية عليه، لو كان واحدا منهم فقط ليس لديه خطيئة ولو في ماضيه، فتاب وتاب الله عليه، أو أن أحدهم لم يتحدث يوما بما تحدث به مازن بجلسة صفاء مع الأصدقاء، فليتموا إذن ما بدؤوه في هذه القضية، ولو أعفوا فربما تاب الله عليه وأصلح حاله، والله المستعان.



وفهم المغزى بالخطأ - وتمت شرشحة الكاتبة!!.
وكان المغزى من طرح المقال ليس الدفاع عن مازن عبدالجواد - وإنما لوم المجتمع السعودي الذي تساهل بهذا الأمر!!.
مشكلتنا ننظر للمشكلة نفسها - وما نبحث عن المسببات لهذه المشكلة!!.
كالإرهاب - بمسمى ربعنا!!.
فهل نشئت الخلايا بين يوم وليله!!.
لو فكر الجميع بمسببات هذي المشكلة لوجد أن الحكومات العربية هي أساس هذا التفريخ!!.
أعود للرد :
لأني يالمحبره أحب هذا الأسلوب بالكتابة - أجد أن الفكرة واضحة جداً للقراءة - فما إن ينزل الموضوع إلا وتأتي الردود عكسية.
- حتى أحد المشرفين قالي بلسانه لما قرأ موضوع ( محطات رياضية ) - أنه بحث عن شئ مفيد بالموضوع علشان يثبته ما وجد!!.
أنا سكت - وش تبيني أقول - والمشكلة حطيت الفكرة بآخر السطر باللون الأسود ، علشان ما أنصدم بالردود
فما لقيت من كتابتي للمواضيع أيه فائدة غير تضييع وقتي ووقت القارئ.
* وصدقيني أنا أتحمل جزء من الخطأ بالموضوع لأني ما وضحته بما فيه الكفاية - لكن هذا أسلوبي!!.
وما أقدر أتبع أسلوب ثاني - وأذيل آخر الموضوع بسؤال!!.
أما عن كثرة الردود وتركها فأنا دائما في مشكلة لسببين :
1) فلو برد مثلاً على كل عضو ما فهم المغزى من كتابة الموضوع بكون كاتب بنفس 40 إلى 50 موضوع - بموضوع واحد!!.
2) لما أطرح موضوع من وجه نظري الشخصية - ويكون المغزى واضح للجميع - تجيني كل الردود موافقة لي!!.
ما يعني هذا إن وجهه نظري صحيحة - يمكن خطأ.
فأدور على أحد يخالفني - ما أشوف رد مخالف!!.
فهل تنتظرين مني أرد على الجميع
فلان الفلاني - شكراً لك
فلان الفلاني - شكراً لك!!.
* بعد هذا اللي قلته لك الحكم - هل أكون متابع للمجلس أفضل من الكتابة!!.

* ما رأيك بمن يتحمس كثيراً ضد المرأة .. يعاملها بعنجهية الإمتلاك ..
و كأنها مخلوق وُجد ليعطي لا أكثر ..؟!!
جميع الرجال ممن ذكرتيهم بسؤالك يأخذ يستدل بحديث رسول الله عليه الصلاه والسلام ( النساء ناقصات عقلٍ ودين ).
ولو سُئل عن المعنى لهذا الحديث لفغر فاه!!.
- أصادف كثير من النوعية هذي ولما أفتح النقاش معهم - ينتهي بخروج صاحب هذا الفكر برا الغرفة وهو ساكت!!.
فالمرأة بالنسبة له - آله - لا يسمع منها إلا الضجيج.
فلا يؤخذ منها رأي - ويمنع حتى مجالستها!!.
والغريب : أن غالبية السعوديات - مثقفات جداً - لأنهن يجلسن أغلب الوقت بالمنزل
فلا يسليها إلا القراءة.
* وما زالت الأفكار لبعض شعبنا الكريم ( هي - هي ) ما تغيرت!!.

* أوافقك كثيراً في نظرتك للمجتمع عموماً .. خصوصاً حينما ( تشرشح ) بعض عاداتنا و تقاليدنا
التي لا تستند لا على نص و لا عقل و لا حتى منطق واقعي !
ـ ناقش العبارة السابقة
هي كلمة بسيطة جداً - يمكن ما تتعدى سطر - لأني مضطر أطلع ألحين
ياليت نآخذ الدين كله - وما نآخذ اللي على هوانا!!.


بلد الوليد

شرايك فيني؟
إنت ظريف وخفيف وشريف ولطيف ( وفيك كل الأوصاف اللي تنتهي بحرفي الياء والفاء )
<--- إجابة زحلقة

اضافة رد مع اقتباس