الاستقالة التي لاتعني بأي حال من الأحوال أن الإدارة فاشلة
بل هي ناجحة وبكل المقاييس في جوانب عديدة
إلا أنها فشلت في جانب هام أفقد الهلال هيبته على مدى موسمين مضيا
وجائت بطولة الكاس العام الماضي وكأنها مكافأة للإدارة على حسن نيتها لم نكن نتوقعها بعد المستويات الهزيلة التي خرجنا على إثرها من المربع
وبدأ الموسم الجديد ولم تتغير الاستراتيجيات حيث استنسخت كل أخطاء الموسم الماضي وما زلنا مهددين بالخروج من المربع
في ضل هذا الوضع ظهر فريق الاتحاد الشقيق وسحب بساط الزعيم وفعل ماكان يفعله الزعيم قبل الإدارة الأخيرة
ولذلك كان لزاما على الادارة أن تستقيل ليخلفها من يستعيد هيبة الزعيم قبل أن يعتاد عليها العميد
وبدل أن نقول الدنيا دول ،، نقول للمحارب استراحة |