رغم كرهي لشيعة
لكن الحق يقال , أحمدي نجاد أثبت تواضعة لما أتى لمكة للحج و كان راكب ونيت و من دون حراسة و كأنه واحد من عامة الناس وليس رئيس دولة .بينما , رؤساء الدول الأخر لا يرضون إلا بموكب و الحرس من كل مكان و يفتحون الخط لهم و يسدونه لباقي الحجاج
الشيء الثاني كلمته في الأمم المتحدة لما أدان أسرائيل علانية أمام الناس و التلفاز و لم يخف منهم و لم يتأثر من خروج الناس أو ردود الغاضبين و تضاهراتهم داخل المؤتمر |