إن الروافض كالمجوسِ ضلالةً عذرا لكم يا عابدي النيرانِ
بل هم أشد من المجوس ضلالةً ومن اليهود وعابدي الصلبانِ
فالرفض أخبث مذهب وعقيدةٍ عرفتهما الدنيا مدى الأزمانِ
هم جند إبليس اللعين وحزبهِ هم صفوةً من شيعة الشيطانِ
هم لعنةً حلت بأمة أحمدٍ هم في الورى كالسمِ والسرطانِ |