مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #1  
قديم 28/05/2009, 02:56 PM
marsal marsal غير متواجد حالياً
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 24/08/2007
مشاركات: 2,241
النائب الثاني : الألمان وعدونا بعدم المساس بابن جبرين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...

قصة القضيه:

الكل يعلم ان الشيخ الوالد ابن جبرين حفظه الله وشافاه يرقد حاليا بالمستشفى في المانيا للعلاج على نفقة خادم الحرمين الشريفين...
لكن الرافضه الموجودون بالمانيا رفعوا دعوى ضد الشيخ للقبض عليه والتحقيق معها بحجة انه متطرف وارهابي ويسوق لقتل الشيعه من خلال فتواه!!!
القضيه الان موجوده بالمحاكم الالمانيه للنظر بها

الا ان هذا الخبر اصابني بالفرحه والطمانينه...وجعلها نهاية لخبث الرافضه وغدرهم

شكرا نايف..

إقتباس

النائب الثاني لـ عكاظ: الألمان وعدونا بعدم المساس بابن جبرين

وقع النائب الثاني مع وزير الداخلية الألماني الدكتور ولفجانج شويبلي، على مشروع اتفاقية بين حكومة المملكة وحكومة جمهورية ألمانيا الاتحادية تتعلق بالتعاون في المجال الأمن، في حضور صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن عبد العزيز نائب وزير الداخلية، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية.
وحول مضامين الاتفاقية، قال الأمير نايف: «وقعنا اتفاقية أمنية شاملة للتعاون في مكافحة الإرهاب والمخدرات وغسل الأموال والجريمة أيا كانت، ثم حاولنا أن نعرف ونحصل على أفضل تعاون مع السعوديين الذين يذهبون إلى ألمانيا للعلاج أو التجارة أو السياحة، وما تركنا شيئا إلا وناقشناه».
وتطرق النائب الثاني في سياق حديثه لدعوى قضائية ألمانية، رفعت ضد الشيخ عبد الله بن جبرين الذي يعالج حاليا في ألمانيا، تضمنت اتهاما له بالتحريض على الإرهاب، قائلا: «ما تركنا شيئا إلا وناقشناه، حتى مسألة الشيخ بن جبرين، تكلمنا عنها ووعدونا أنه لن يمس بشيء، لأن ما ذكر عنه غير صحيح، وأنه لا يمثل أية مؤسسة رسمية سعودية، ووزارة الداخلية باعتبارها معنية بالحفاظ على أمن المواطن السعودي وضرورة أن نعرف الأصدقاء بالمواطن السعودي، ونقول نأمل أن يكون إلى الأفضل وأن يحترم الإنسان الآخرين عندما يكون في الخارج، وأنظمة الدول وأنه لا يذهب إلا لأجل غرض معين إن كان للعلاج أو التجارة أو لأي صيغة أخرى».
وفي معرض رده على سؤال آخر لـ «عكاظ» جدد التأكيد على بعد الإرهاب عن الإسلام، وقال: «الدليل الحملة الإرهابية والعمل الموجه ضد المملكة وهي دولة الإسلام، هذه نقطة مهمة يجب أن يعرفها أصدقاؤنا وأن نعرف بها الشعوب الأخرى». وأضاف: «المفهوم الذي حصل خلال السنوات الماضية أن الإرهاب التصق بالإسلام، وأن مصدره المملكة، وقد يكون ذلك مبررا، كون هناك سعوديين يفعلون هذا لكنهم ليسوا إلا قلة قليلة، لا يمتون للإسلام بأي حال من الأحوال، بل إنهم خارجون عن الإسلام».