السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كعادتي الإبداع حلفي بإذن الله دائما ودوما وهذا ماأغضب الحساد هنا
رغم أني لم أكن لترافيان أي اهتمام وإنما العبها للتسليه فقط ولاعمري عصبت إذا استحلت مني قرى
هذه المره التقرير ليس تجسس وإنما تغيير الجو قليلاً
البطل اليوم وهو MLOKE سكانه تقريباً 11000 هو بجانبي ومن بدايةالسيرفر يهجم علي وانا طبعاً اسئلو جيراني في بداية السيرفر كيف كانت حياتي كلها حروب وهذا ماساعدني إني أكون في رتبته متقدمه وهذا غلط كبير وقعت فيه
المهم ماعلينا
ملوكي استحل قريه وأراد الثانيه فطلبت من أعز أصدقائي تعزيز طبعا انا عندي 500 قيصر و700 رمح
بس الجنود مايكفون وأنا من دون تحالف
هجم على القريه الثانيه سكانها 620 خفض السكن من 20 إلى 8
وقبل أقول انا كانت عندي 10 قرى مابنيت بالمستوطنين إلا 3 قرى فقط و7 استحلال
المهم سلبت مني قرية وقريه دمرتها وقريه أخذها ملوكي البطل اليوم
المهم هو استحل قريه وارسل رساله وقال أبي قريتكـ لاتحذفها يحسبني من الناس الذين إذا فشل حذف العضويه وهذا مبتعد من قااااااموسي نهائياً
المهم تراسلت انا وإياه وكانت الصورة التاليه خير دليل وبرهان
طبعا اقرؤو من تحت شوف هذا بداية الفخ طبعاً هو مستعجل لايتجسس وهذا ماجلعني أطلب مساعده من أحد أعضاء السيرفر رتبته أقل من 60 ولو أريد جعلته سلاحاً في يدي وأوجهه لأي عضو وهو كان يطلب من أن يهجم على ملوكي فرفضت انا المهم ارسلي تعزيز جيد نوعاً ما القمح كان سالب 9000 وهجم هو وانا اوهمته إني بحذف القريه وانا لم أحذها وهذا دليل للحرب خدعه المهم وكان التقرير كالتالي 
كانت هذه الحصليه من الهجوم علي وتتوالى هجماته من الفرعيات 
هذه كانت حصلية هجماته وأوقعته في فخ كبيييييير وهذا يعود أولا من الله سبحانه وتعالى ثم مني وذكائي ترافيان لعبة لاتعتمد على السكان أو الجيش بل تعتمد أكبر شيء على التخطيط السليم نسيت صح البطل ارتقى من 
إلى 
والسلام خير الختام أحبتي وانا فقط لعبي في ترافيان لم يكن بالجد وليشهد الله أني لم أشحن ولو ذهبه واحده فقط لانها لعبه ومن عاش فيها للتسلية فوالله ليجد طعمها أما من عاش فيها وعليها وكل حياته فيها فسوف يكون حساس وأعصابه مشدوده حتى مع أغلى الناس لو كانت أمه ويكون مهموم وفيه وساوس والله هذا اللي حاصل ياعالم وأي واحد ىخذ ترافيان في معنى الجديه سيكون مهموم طول حياتي هذه نصيحه مني وأسألو مجرب يعطيكم الخبر مع أطيب الامنيات بالتوفيق لكم إلى لقاء قادم بإذن الله