مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #6  
قديم 21/01/2004, 02:15 AM
صدى الكلمات صدى الكلمات غير متواجد حالياً
زعيــم فعــال
تاريخ التسجيل: 04/11/2002
المكان: في كل حرف من صدى الكلمات
مشاركات: 415





 [ALIGN=CENTER]



الملح يزيد من مخاطر التعرض لسرطان المعدة



أشارت دراسة إلى أن تناول كميات مرتفعة من الملح في الطعام يزيد من احتمال الإصابة بسرطان المعدة.
فقد قام العلماء من المركز الوطني لبحوث السرطان في اليابان بدراسة استغرقت 11 عاما وشملت 40 ألف ياباني في منتصف العمر، وأظهرت الدراسة إن احتمال الإصابة بسرطان المعدة نسبته 1 في الخمسمائة بالنسبة للرجال الذين يتناولون أكبر كميات من الملح - وهو ضعف المعدل بالنسبة للذين يتناولون أقل كميات من الملح.
وأشارت الدراسة، التي نشرتها الدورية البريطانية لأبحاث السرطان، أن احتمال الإصابة بسرطان المعدة بين النساء بلغ 1 في الـ1,300 سنويا بالنسبة للاتي يتناولون أكبر كميات من الملح، مقارنة بواحد في الألفين بالنسبة للاتي يتناولون طعاما خاليا من الملح نسبيا.
يذكر أن سرطان المعدة يعد السبب الثاني بين الأورام السرطانية المسبب للوفاة على مستوى العالم - حيث يقدر أن سرطان المعدة تسبب في وفاة 776 ألف شخص على مستوى العالم عام 1996.
ويدرك العلماء أن تناول كميات كبيرة من الملح في الطعام يمكن أن يؤدي إلى التهاب المعدة الضموري، والذي ينذر باحتمال ظهور سرطان المعدة.
يذكر أن التمليح والتخليل والتدخين من الوسائل الشائعة تقليديا في إعداد الطعام في اليابان، والمعروف أن الخضروات المخللة غنية بالصوديوم وفقيرة في فيتامين سي.
ومع انتشار الأطعمة الغربية في اليابان لوحظ انخفاض معدلات سرطان المعدة وزيادة معدلات سرطان الثدي والأمعاء، مما يؤكد أهمية العلاقة بين السرطان ونوعية الطعام.
وقال د. شويتشيرو تسوجاني، الذي قاد البحث "رغم الانخفاض المستمر في حالات ظهور سرطان المعدة، إلا أنه مازال أكثر أنواع السرطانات شيوعا في اليابان".
وأضاف "بالإضافة إلى الملح في الطعام تظهر الدراسة التي قمنا بها أيضا أن التدخين وقلة تناول الفاكهة والخضروات تزيد من احتمالات الإصابة بسرطان المعدة، خاصة عند الرجال".
ويقول د.تيم كي، الذي يعمل مع معهد بحوث السرطان ببريطانيا، "تظهر هذه الدراسة علاقة قوية بين سرطان المعدة وتناول الأطعمة اليابانية التي ترتفع فيها نسبة الملح ومنها الأسماك المملحة والخضروات المخللة".
وأضاف "ما لا نعرفه هو ما إذا كان الملح في حد ذاته في تلك الأطعمة هو الذي يمكن أن يسبب السرطان، أم اقتران الملح بمواد أخرى".
وتابع قائلا "في بريطانيا تنخفض معدلات سرطان المعدة كثيرا عن اليابان، حيث لا يشيع استهلاك تلك الأطعمة المالحة. كما أن خفض كميات الملح التي تدخل الجسم عن طريق الطعام يسهم أيضا في إقلال مخاطر الإصابة بضغط الدم العالي وأمراض القلب والأوعية".
وقال "تبرز الدراسة أهمية خفض الملح في طعامنا اليومي ليس فقط لتقليل احتمالات الإصابة بسرطان المعدة، بل أيضا لحمايتنا من أمراض القلب".


ارتفاع حرارة الأرض يهدد بفناء ربع المخلوقات




كشفت دراسة دولية أن ارتفاع حرارة الأرض قد يتسبب في إبادة ربع أنواع الكائنات الحية من نبات وحيوان على سطح الأرض ويضر مليارات البشر بحلول عام 2050 فيما سيمثل واحدا من أكبر نوبات الاندثار الجماعي منذ انقراض الديناصورات.
وقال كريس توماس أستاذ علوم حماية الأحياء بجامعة ليدز في إنجلترا وكبير الباحثين في الدراسة إن الدراسة تقدر أن ما يتراوح بين 15 و 37% من جميع المخلوقات يمكن أن يبلغ حد الفناء نتيجة للتغيرات المناخية بحلول عام 2050 مع تقدير متوسط يبلغ 24% منها أي ما يربو عن مليون نوع وأوضح توماس في الدراسة- التي نشرت في مجلة "نيتشر" العلمية – أن الانبعاثات الناجمة عن عوادم السيارات والمصانع يمكن أن ترفع الحرارة مع نهاية القرن إلى مستويات لم تشهدها الأرض في فترة تتراوح بين مليون و 30 مليون سنة مما يشكل تهديدا للعديد من المحميات، داعيا إلى الاستعانة بتكنولوجيا جديدة ونظيفة لتوليد الطاقة.
وشمل المسح الذي يعد الأكبر من نوعه ستة أقاليم تشكل 20% من اليابسة، وتناول بالدراسة العلاقة بين ظاهرة الاحتباس الحراري و1103 أنواع من النباتات والثدييات والطيور والزواحف والضفادع والحشرات في جنوب أفريقيا والبرازيل وأوروبا وأستراليا والمكسيك وكوستاريكا واستقرأ النتائج المتوقعة حتى عام 2050.
وأشار كبير الباحثين إلى أن الاندثارات التي يخشى منها يمكن أن تكون الأسوأ منذ اختفاء الديناصورات قبل 65 مليون سنة.
وقالت الأمم المتحدة إن التقرير الذي يبرز المخاطر التي تحيق بالمخلوقات من فراشات أستراليا إلى صقور إسبانيا يظهر حاجة العالم إلى تأييد اتفاقية كيوتو الرامية إلى الحد من ارتفاع درجات الحرارة الناجم عن التلوث الذي يسببه البشر.
ومن الأنواع المعرضة للخطر أصناف من الأشجار في الأمازون وصقر إسبانيا الإمبراطوري وعظاءة الغابة في أستراليا. والطيور من أمثال طائر القرزبيل الأسكتلندي يمكن أن تنجو فقط إذا استطاعت الطيران إلى آيسلندا.
وتتوقع دراسات أجرتها الأمم المتحدة أن ترتفع درجات حرارة الأرض بمقدار يتراوح بين 1.4 إلى 5.8 درجات مئوية بحلول عام 2100 بسبب الانبعاثات الكربونية الناجمة عن استخدامات البشر في الأساس.
ويمكن أن تؤدي الحرارة المرتفعة إلى ظواهر مناخية عنيفة مثل الفيضانات وموجات الحر الشديد والأعاصير.
وقال كلاوس توبفر مدير برنامج الأمم المتحدة للبيئة إن التقرير يشير إلى أن الاندثارات ستضر المليارات من البشر خاصة في دول العالم الثالث حيث يعتمد الإنسان على الطبيعة في الحصول على الغذاء والمأوى والدواء. وأضاف أن التقرير النذير يؤكد للعالم من جديد أهمية وضع اتفاقية كيوتو موضع التنفيذ.
واتفاقية كيوتو التي تهدف إلى تقييد انبعاث غازات ثاني أكسيد الكربون تحتاج لتوقيع الدول المسؤولة عن 55 % من هذه الانبعاثات لكي تصبح نافذة.
وقد وقعت حتى الآن دول يبلغ مجموع نصيبها من الانبعاثات 44 % ولا يمكن بلوغ نسبة 55% دون توقيع روسيا المسؤولة وحدها عن 17% من هذه الغازات بعد أن انسحبت الولايات المتحدة المسؤولة عن 36 % منها عام 2001 بحجة أنها مكلفة للغاية وأنها استثنت عن غير حق الدول الفقيرة. بينما تقول موسكو إنها مترددة.
.


الاسماك لمكافحة الملاريا في الهند



قال باحثون في المجلس الهندي للابحاث الطبية ان الاسماك تستخدم الان في مكافحة مرض الملاريا في الهند بنجاح لافت.
وقد تم القضاء على البعوض الذي ينقل مرض الملاريا من بعض المناطق نهائيا.
وقدم العلماء نتائج عدة مشروعات تجريبية في المؤتمر الهندي للعلوم في تشانديجار.
وخصصت الهند جزءا كبيرا من ميزانية الصحة لمكافحة الملاريا وتنفق الجزء الاكبر منها على شراء مبيدات حشرية.
ويقول العلماء ان النظرية المستخدمة بسيطة وتعتمد على العثور على الاسماك التي تحب أكل يرقات البعوض ووضعها في البرك والانهاء والابار حيث يضع البعوض بيضه. ويفقس البيض ثم تأكل الاسماك اليرقات.
وقال الدكتور في بي شارما المدير السابق للمعهد الهندي لابحاث الملاريا الذي يعمل مع مجلس الابحاث الطبية خلال المؤتمر ان مشروعات تجريبية جرى تنفيذها في اربع ولايات حققت نجاحا لافتا.
واضاف ان وضع اسماك مثل "الجوبي" كان من الاسباب الرئيسية وراء انخفاض عدد حالات الاصابة بالملاريا كل عام في الهند.
وقال "كان هناك اكثر من مليوني حالة اصابة. لكن العدد انخفض الان بالفعل الى 1.8 مليون حالة. وينفذ البنك الدولي برنامجا في 100 منطقة باستخدام الاسماك وقد يستغرق الامر خمسة اعوام اخرى قبل معرفة الاثر الحقيقي."
وقال الدكتور شارما خلال الاجتماع ان الاسماك قضت نهائيا على بعوضة "انوفيليس" التي تنقل مرض الملاريا من بعض المناطق رغم انه حذر من هذه الطريقة لا تصلح في كل مكان.
وكان استخدام الاسماك بهذه الطريقة اسلوبا قياسيا لمكافحة الملاريا لكن هذا الاسلوب لم يعد يستخدم بعد ظهور المبيدات الحشرية مثل "دي تي تي" خلال القرن الماضي والتي حققت نجاحا باهرا.
واصبح البعوض الان مقاوما لكثير من هذه المبيدات الحشرية وعادت الاسماك مرة اخرى الى قائمة وسائل المكافحة كما تعد وسيلة اقل تكلفة من المبيدات الحشرية.
.




[/ALIGN]


 


[ALIGN=CENTER][FLASH=http://muse./back.swf]WIDTH=350 HEIGHT=300[/FLASH][/ALIGN]





 [ALIGN=CENTER]


غدا يغدوا لنا الماضي هنا ذكرى ... غدا


تتحقق الأحلام .. نكتب في دفاترنا ... بكل الــحب .. نكتب قصة أخرى ... وان متنا


ولم تورق مشاتلنا .... فإن بقية منا سنتركها ... تقول لمن سيتبعنا


هنا كــتبوا .... بكل وفائهم ... كتبـــوا ... بداية فرحة كبرى ..





اعمل ما تريده بي


اجرح أحاسيسي ولا تأبه ..
حطم أحلامي ولا تحزن ..
ارض غرورك .. اشبع رغباتك .. افعل ما بدالك ..
فلي قناعتي التي لن أتزحزح عنها أبدا أبدا ..
لأول مرة أتذوق طعم الحب الحقيقي معك .
ولكن للأسف ..
إتضح أن الحب الصادق والنقي من طرفي أنا .. أنا فقط
لم تضع لتضحياتي قيمة .. ولم أضع لأحلامك حدا
لم تضع لأمنياتي أملا .. ولم أضع لحبك وقتا
لم تضع البسمة على شفتي .. ولم أضع الحزن في  قلبك
لم تزح التعب عن كاهلي .. ولم أتح  للزمن فرصة ليغدر بك


أعطيتني كل ما هو مؤلم.. ومنحتك كل ما هو جميل


أعطيتني إهاناتك وسياطك.. ومنحتك حبي وعمري وقلبي


رغم ذلك ..
 
أعدك ستبقى..


نعم وأكررها ألف مرة..


أعدك ستبقى..


ولكن..


للذكرى فقط                                                                  



تعودت بعدك في كل شي ....... فأصبحت عندي خيالا عبر


غريبين كنا بهذا القطار  ......... وفي البعد صرنا حكايا سفر


لأني غرستك زهرا وعطرا ......... صباحا يضيء لكل البشر


لأني عشقتك رغم الخطايا ....... وعانقت فيك سنين العمر


وغنيت حبك بين الحيارى ......... وسامحت فيك جفاء القدر


يعز على اذا صرت شيئا .............. بقــايا وفـــاء وذكرى وتر


فاصبحت في القلب كهفا صغيرا ..... كتبت علية حبيب غدر



شموخ


وانا هنا ...
مازال يملأ جعبتي ... صوت الهجير
مازال في سعف النخيل ... شموخه
او ما درى المتقزمون عن انتفاضات النخيل ؟
فالنخل يغدق وهو يخفق كبرياء ....
وانما لاينحني
ان انحناء النخل معناه الذبووول ....



*&& من ابداعات عضو &&*


**********
قــد يكــون للجــرح ذكــرى



حبيبتي ....


ربما تكون هذه الكتابة .. هي الأخيرة لي وربما لا ..
ومع هذا لن أسميها .. بالحرف الأخير ... ولن أسميها برسالتي الأخيرة ..
ولن تكون ... هي آخر ما سيلفظه قلمي من إحساس ..
ولكن ستكون ...... تلك الحروف هي آخر وصل بيني وبينك .. وصدقيني لن تشاهديني بعدها ...
لأنني مللت الانتظار ... مللت الترقب ... مللت الوعود ... مللت من كل شئ حولي .... مللت من كل الوجوه .. والسبب .. هو أنتِ .....؟؟
نعم حبيبتي .... السبب ... هو أنتِ ..
وكم كنتُ أفتخر ... بتواجدي معك ... وكم كنتُ أرى نفسي متميزاً بين الناس .. لأنني كنتُ أظن أنني المميز الوحيد في حدقة عينيك ..... وليتني بتُ على ذلك .. ولم أستفيق من هذه الرؤيا ... التي اتضحت أخيراً ..
أنها لا تتعدى كونها .... أضغاث أحلام .. !!
في السابق .... كنتُ متشوقاً لرؤيتك ..بل كنتُ متعطشاً لسماع همسك .......
كنتُ كالذي .. يرى الحياة .. أنشودةً يتغنى بها الأطفال .. في أول شروق صباح العيد
ولكن دائماً تخذلني التوقعات .. وترميني بغير هوادة في قعر الآلام ....
فكم عانيت .. وكم آسيتُ .. في ذلك القعر ..


حبيبتي ...


هل كنتُ قاسياً لهذه الدرجة معك .. حتى تضعي قلبي على جمر الغضى ... دون أن يهتز لكِ طرف ..
لتمسحي مشاعري ... كأنها أتربة تشوه المكان ... ؟؟
حبيبتي .. ثقي تماماً ..
أن الكرامة .. لا تخضع .. لتنازلات .. كي تسحقها ....الجروح
ثقي تماماً ... أن الحياة ستسمر معك .. أو بغيرك ....
وثقي أيضاً .. أنهُ سيأتي يوماً .. ستعضي أطراف الندم ... لقتلك حب لم يزل بعد في مهاده .....
ألا زلتِ .. تمارسين هواية القتل ... !!
نعم .. فالذي فعلتيه معي كان أشد من القتل وأكثر ضراوة ....
في أول مسرى نبض في قلبي ..... كان الأغتيال ..
وفي أول حرف .. من مشاعري ..... كانت الإصابة .. والأصابة بالغة لحد النبض ....
صدقيني ... إلى الآن .. لا أعرف من انا ... !!
سوى أنني .. كتلة من الجروح تسير في عالم قصير .. ولا زالت تقاوم ..
حتى تصل .. لمستقر .. يريحها من ما أصابها .. جهراً .. أو حتى سهراً وسراً..


حبيبتي ...



كثيراً ما أسمع .. كلمة الوداع .. وكثيراً جداً كانت تمر على مسامعي مرور الكرام ..
حتى أنني ... كنتُ في ما مضى .. ألتمس مع خيوط الفجر الأولى ... مبررات تحعلني أبقى .. أبقى .. أبقى ... ؟؟
ولكن لا أظن أنني سأنتظر .. طويلاً ...
لأنني في كل مرة .. أنتظر الفجر .. فلا أراه .. أنتظره بفارغ الصبر ... فلا يأتي ...
أظنهُ قد مات .. نعم .. أظنهُ قد مات .. وكانت نهايتي ....بوفاته وليست بوفائه ....؟؟


حبيبتي ...


حتى البساتين التي أمشي فوقها .. لا أراها بساتين ..
وحتى الحياة التي أراها .. لا أراها كغيري ..
هناك ........ على إمتداد اليأس .. أرى قلبي يناديني ..
يصرخ ... يستنجد بي .. يتفوه الآه .. فيقول .. ألازلت مُصراً .. على البقاء .. مع تلك الأمنيات ...
فلنرحل سوياً .. حيثُ المكان الذي لا نرى فيه الجروح .. ويسترسلُ قلبي ...
أتريدني .. أن أبقى ماتبقى لي من حياتي في مآسي وجروح .....
أني أنتظرك ... فأنا قلبك الذي أدمى .. وتوارى حيثُ الشفقة ....
ألم تشفق بعد ... يا عبقري على قلبك ... ؟؟
وألم تشفقي أنتِ بعد .... يا عيون العبقري ..... على العبقري وقلبه ...



للحياة وقفات .... أصعبها .. أن تقف على قلبك منتظر
وأطولها ...... أن تلتمس العذر ... للحظر على القلب ... بغير نــظر ..



يا عيناها .... أرحمي مدامعي .. وأروي عنها مواجعي ..
لن أكره .. مادام النبض .. يسري مع طيفك في كل الحنايا
ويستجمع النزف .. من كل الزوايا ...


ولن تكون الجروح ..... إلا سفيرة .. بين ليلة البارحة ... وبين قلبي ...
فهذه ..... جروحي .... ومقرها الحتمي ...... عمري


لكِ ياغاليه هذه الوردة .....وهاتين الدمعتين قبل الرحيل



بقلـــــــــــــم العضو ...... أبو هيفا







 


[/ALIGN]
اضافة رد مع اقتباس