أهلاً وسهلاً بالصحفية والقاصة / سحر الرملاوي
بقدر سعادتنا اليوم بقدر عتبنا على ابتعاد الإدباء والصحفيين على المنتديات ، فنتمنى ألا يكون الأول والأخير للكاتبة التي أثبت مكانتها - جلية - عند القراء ، وأفردت لنفسها مساحة إعجاب لا يستهان بها من خلال مجموعاتها القصصية بجانب عملها كصحفية وكاتبة ... فلك منا أستاذة / سحر كل احترام وتقدير ..
مهما كان العام السابق ، يبقى هنا نسائم ( التفائل ) التي تهب باستمرار علينا نحن المسمون بـ( الأمة العاطفية ) ، نعم ..نعم تألمنا ، وتوجعنا ، وكدرت أحداث ذلك العام مياه الجدول الصافية المنسابة بين الحدائق الغناء ، لكن بقينا و سنبقى أقوياء لن تهزنا أحداث آمل ألا تحدث مسبقاً كما حدث في مجمع المحيا السكني ، ولكن لو بحثنا عن الجانب الإجابي الذي يكاد الوحيد من ذلك الحادث ، هو كونه مفترق طرق لكثير من الفئات التي ضلت في بعض الأوقات وساندت تلك الفئات الضالة التي رأت المسلمون يقتلون ولاحول لهم ولا قوة ، وهنا التف الجميع في منظر يقل أن يرى في أي مكان في العالم ..
وسنبقى نردد الحمد لله على فضله وإحسانه وكرمه ونعمه ، ، اللهم لا تؤخذنا بما فعل السفاء منا ..
نهاية ، أعود وأشكر الكاتبة الرائعة ، ونتمنى ألا يكون هذا المقال آخر مقال ..
وأشكر تطوير المجلس العام الذي يبذل جهود رائعة ، وأشكر كافة الأعضاء المشتركين فيه .. وإلى الأمام
تحياتي وتقديري . |