[ALIGN=CENTER]



فري: "أنا متلزم بعقدي مع بارما حتى الصيف المقبل"



أعلن الحارس الذي تألق في لقاء بارما أمام الإنتر والذي كان سبباً مهما في فوز بارما على الإنتر بأنه سيبقى مع بارما حتى الصيف المقبل وسيتحمل مع زملائه المشاكل والمصاعب المالية التي تعصف بالنادي وقال فري: " سأبقى مع بارما ، وسأنهي الموسم كما بدأته مع بارما".




لازيو ينفي نيته بيع ستام



نفى نادي لازيو الإيطالي ماتردد حول نية الفريق بيع المدافع الهولندي ياب ستام وعبر عن ذلك من خلال تصريح رسمي قيل فيه : "ينفي نادي لازيو ماتردد مؤخراً حول احتمال بيع المدافع ستام ولا أساس لهذه الأنباء من الصحة".





لونبيرج يتحمل الإصابة



اعترف لاعب الوسط الأيمن للآرسنال فريدي ليونبيرج أنه اضطر لتحمل الإصابة ليبقى جزءاً من حملة الآرسنال للحصول على لقب الدوري. الدولي السويدي يعاني من إصابة في القدم وعضلة أسفل البطن لكنه تحامل على نفسه من أجل مساعدة الآرسنال في استعادة لقب البريمر ليج. قدم ليونبيرج قد سببت إزعاجاً له لفترة طويلة حيث غاب عن عدة مباريات أول الموسم. أما إصابة أسفل البطن فهي جديدة ويستيطع تحملها مع المباريات على حد قوله. وقال فريدي لصحيفة سبورت بلاديت: (( حتى الآن لدي مشاكل في قدمي اليمنى وإني أتلقى المساج والعلاج الطبيعي لها كل يوم. كما أني لدي مشاكل أيضاً في أسفل البطن لذلك لم أكن بكامل لياقي في المباريات الأخيرة. وبالطبع أنا أتألم لكن يجب أن أتحمل ذلك لصالح الفريق )). وقال ليونبيرج أيضاً أن كبار النجوم المشاركين في أمم أوروبا 2004 لن يقدموا أفضل مستوياتهم لأنهم يأتون للبطولة بعد موسم منهك مع فرقهم وهذا الشيء حصل في كأس العالم 2002 حيث قال ليونبيرج: (( من الصعب أن تلعب دوراً مهماً في البطولة بعد لعب مباريات كثيرة في الموسم. وإذا لعبت جميع البطولات مع الفريق فستكون منهكاً جداً. ومن المهم جداً أن تبدأ البطولة بأفضل لياقتك لكن المباريات مع الفريق كثيرة ولا شك في ذلك )).




تشيلسى يداوى جراحه برباعية فى شباك ليستر سيتى



سحق تشيلسى مضيفه ليستر سيتى بأربعة اهداف مقابل لا شىء يوم الاحد ضمن مباريات المرحلة الـ 21 من الدورى الانجليزى ليعيد البسمة الى وجوه انصاره بعد خسارته فى المرحلة السابقة امام ليفربول بهدف نظيف.

بهذا الانتصار يرتفع رصيد تشيلسى الى 45 نقطة فى المركز الثالث خلف مانشستر يونايتد والارسنال ، بينما يتجمد رصيد ليستر سيتى عند 19 نقطة فى المركز الـ 18 ويتضاعف خطر هبوطه وعودته للدرجة الاولى هذا الموسم.

سجل اهداف تشيلسى المهاجم الهولندى جيمى فلويد هاسلبانك (هدفين) فى الدقيقتين 12 و44, والبديل أدريان موتو فى الدقيقة 88 والمدافع النيجيرى سلستين بابايارو فى الدقيقة الاخيرة من اللقاء.

استعاد تشيلسى صورته المميزة فى هذا اللقاء وبادر بالهجوم من اللحظات الاولى رغم اعتماد مدربه الايطالى كلاوديو رانييرى على تشكيلة من القدامى ولم تضم سوى لاعبين من المنضمين حديثا الى الفريق هذا العام هما الفرنسى كلود ماكاليلى وجو كول الذى صنع الهدف الاول لهاسلبانك من تمريرة عرضية حولها الاخير الى هدف بلمسة فنية رائعة.

وفى الشوط الثانى يتراجع تشيلسى ويضغط اصحاب الارض ، إلا ان هجمات ليستر تحطمت على الحائط الدفاعى الصلب للمدافع مارسيل ديساييه وزملائه ، ومن هجمتين مرتدتين نجح تشيلسى فى زيادة غلته الى اربعة اهداف قبل نهاية المبارة بدقائق قليلة.



مانشستر يونايتد يهدر نقطتين ثمينتين ويتمسك بالصدارة




أهدر مانشستر يونايتد نقطتين ثمينتين في طريقه الى الحفاظ على اللقب بسقوطه في فخ التعادل امام ضيفه نيوكاسل صفر-صفر امس الاحد في قمة الدوري الانجليزي لكرة القدم. واستعاد مانشستر يونايتد الصدارة برصيد 50 نقطة بفارق نقطة واحدة امام مطارده المباشر ووصيفه الموسم الماضي ارسنال الذي تغلب على ميدلزبره 4-1 في افتتاح المرحلة أمس الاول.
ولم يظهر مانستر يونايتد بمستواه المعهود خصوصا في الشوط الاول الذي غابت عنه الفرص الحقيقية للتسجيل باستثناء واحدة تهيأت امام غيغز لم ينجح في تحويلها داخل المرمى. وأجرى السير اليكس فيرغوسون تغييرا اضطراريا مطلع الشوط الثاني بعد اصابة غيغز فدخل الاوروغوياني دييغو فورلان، وانفدع الشياطين الحمر نحو مرمى ضيوفهم بيد ان الرقابة التي فرضت على المهاجم الهولندي رود فان نيستلروي حالت دون تشكيل الاخير لخطورة على دفاع الفريق الخصم
وسجل مانشستر يونايتد هدفا عبر مدافعه الفرنسي ميكايل سيلفيستر الغاه الحكم بداعي خطأ ارتكبه بحق احد المدافعين. واستمر ضغط مانشستر يونايتد بقيادة بول سكولز وروي كين لكن التركيز عاب لاعبيه خصوصا فورلان والبرازيلي كليبرسون الذي اهدر هدفا محققا عندما تهيأت الكرة امامه على حافة المنطقة فحاول رفعها فوق الحارس الذي خرج لملاقاته بيد انه طوح بها عاليا. في المقابل، اعتمد نيوكاسل على الهجمات المرتدة بقياد كيرون داير، وحرمته العارضة من هدف عندما ردت تسديدة رأسية لجرمين جيناس





ليبي يُـثني على لاعبيه



قال مدرب نادي يوفنتوس الإيطالي مارتشيلو ليبي أنه سعيد بما قدمه لاعبوه اللقاء الدوري أمام سامبدوريا التي انتهت بصعوبة لصالح يوفنتوس بنتيجة 2 - 1. أبطال الدوري الإيطالي عانوا الأمرين من أجل الفوز وكان مستواهم بعيداً جداً عن ما كانوا عليه. كما أثنى الإيطالي ليبي على سامبدوريا على ضغطه على العمالقة الإيطاليين طوال المباراة. وقال ليبي : (( اليوفنتوس فاز وأظهر شجاعة واضحة. فوزنا في جنوا في هذا الوقت يختلف عندما لعبنا هنا قبل أشهر لأن سامبدوريا أدرك ما سيواجه لذا كان استعداده جيداً )).





بوفون يُصاب بزجاجة .!!



أُصيب حارس نادي يوفنتوس الإيطالي جانلويجي بوفون بشيء على رأسه من جماهير سامبدوريا في مباراة فريقه الدورية أمام سامبدوريا التي انتهت لصالح اليوفنتوس بنتيجة 2 - 1. الدولي الإيطالي أُصيب في منتصف الشوط الثاني وتلقى العلاج من قِبل طبيب النادي قبل إكمال المباراة. وقال بوفون لقناة راي الرياضية الإيطالية : (( نعم لقد ضُربت على رأسي بزجاجة أو علبة والأطباء قد خاطوا لي بعض الغرز. إنه ليس شيئاً جيداً لكنه يحدث كثيراً وفي كل ملعب تذهب له تواجه خطر حصول ذلك. ومن رمى علي هذه الزجاجة فهو شخص حقير ولا يستحق مشاهدة مباراة جيدة في كرة القدم )).





روما يحدث تقدم مع إيمرسون



بدأت مشكلة لاعب خط وسط نادي روما الإيطالي إيمرسون مع ناديه بالانتهاء بعد أن توصل النادي العاصمي لحل أحد مسائل العقد الجديد للاعب. مستقبل إيمرسون كان غامضاً بعد إشاعات اهتمام نادي تشلسي الإنجليزي بضمه. روما يريد وبشدة إبقاء البرازيلي الدولي مع النادي لتألقه الملفت للنظر هذا الموسم على الرغم من أن عقده ينتهي بعد عام ونصف لكن إيمرسون رفض ذلك حتى يري ضمانات مالية بعد الأزمة المالية التي يعاني منها روما. رئيس نادي روما فرانكو سنسي قدم لمدير أعمال اللاعب اللاتيني مستندات تضمن كيفية دفع روما لمبلغ المليوني دولار الذي يطلبه إيمرسون. وروما يريد إبقاءه حتى 2008 لكن المشكلة تكمن في راتب إيمرسون حيث يريد مبلغ 4 ملايين دولار في السنة كراتب لكن أحوال روما المالية لا تسمح إلا بمبلغ 3 ملايين دولار في السنة. والجدير بالذكر أن مستقبل إيمرسون مع روما غير مؤكد بعد احتمال استقالة رئيس النادي سنسي بسبب الأزمة المالية التي يعاني منها روما.





إقبال جماهيري في الأرجنتين على مسرحية «رقم عشرة بين الجنة والنار» التي تروي مشوار مارادونا



مخدرات وعرق ودموع... مشاهد تفصيلية حفل بها العرض الاول لمسرحية موسيقية تتناول قصة حياة لاعب كرة القدم الارجنتيني دييجو مارادونا منذ بزوغ نجمه وحتى أفوله. كان العرض الاول للمسرحية الموسيقية «رقم عشرة بين الجنة والنار»، التي تصور حياة مارادونا منذ حياة الفقر التي كان يعيشها في شبابه الى هدفيه اللذين سجلهما ليقود الارجنتين للفوز على انجلترا بنهائيات كأس العالم عام 1986.
وقال مشاهدون انهم صدموا بالصراحة التي تناول بها العرض المسرحي الجانب المظلم من حياة مارادونا. وفي مزج بين الواقع والخيال تعرض المسرحية مشاهد غنائية لشجاره العنيف مع المصورين الذين يلاحقونه واشتباكاته مع الجميع من الامير تشارلز ولي عهد بريطانيا الى رئيس أرجنتيني فاسد. ولم يحضر النجم المعتزل مارادونا البالغ من العمر 43 عاما العرض الاول للمسرحية أمس ويقول منتجو المسرحية انه وافق على الفكرة وانه سيحصل على جزء من الارباح. وأمضى مارادونا معظم الاعوام الاربعة الماضية منذ علاجه من الادمان في كوبا. وفي أول عشر دقائق من المسرحية يتناول العرض أكثر قصة حساسة في العرض اذ نجد الشاب مارادونا وهو يحضر حفلا في باريس ثم تقترب منه امرأة جميلة وتفتح صندوقا وتسأله ان كان يود ان يجرب ما به. وفي مشهد آخر يركع مارادونا وهو يبكي ويسأل الله: ما الفائدة في ان أكون أفضل لاعب كرة في العالم ان لم أكن سعيدا.. وقال بعض المشاهدين ان العرض أوضح مارادونا وكأنه ضحية عاجزة امام جشع ملاك أندية كرة القدم والسياسيين. وقال صحافي في احدى الصحف الشعبية والذي تابع مارادونا الحقيقي لعدة أعوام: لقد حولوا حياته الى قصة خيالية.. دييجو لم يكن ليصرح ببعض من هذه التعليقات. لقد اختلقوا كل شيء ليبدو وكأنه ملاك. وقال فرانكلين كاسيدو الذي يقوم بدور مارادونا الذي يشعر بالمرارة والوحدة عندما يكون في الثمانين من العمر لصحيفة «كلارين» في عدد الاسبوع الحالي: أعتقد ان ما يحدث لمن يولد في فقر مدقع ثم يتحول الى الثراء الفاحش أمر مروع.
الرحلة التي يقومون بها صعبة للغاية. الا ان العرض الغنائي نجح في كسب اعجاب كثير من المشاهدين وقالت ماريا اينس موبس بعد ان أسدل الستار وهي تبكي في تعليق على المسرحية انها جميلة. انها قصة الارجنتين. لم أكن أتوقع ان نخرج منها بشيء ومن ثم أنا مندهشة. وقال المنتجون ان العرض تطلب استثمارا قيمته نحو 350 الف دولار اضافة الى رسوم الحصول على ترخيص بالعرض. وأضافوا ان شركة انتاج انجليزية تتفاوض للحصول على حق عرض المسرحية في اوروبا الغربية وتأمل ان تكون أفكارها الرئيسية أفكارا عالمية.



زين الدين زيدان يتربع على عرش قلوب الفرنسيين.. والشخصية المفضلة لديهم



بطل كرة القدم، الجزائري الاصل، زين الدين زيدان في المرتبة الاولى بين الشخصيات الخمس الاكثر شعبية في فرنسا، حسب التقرير السنوي الذي يجريه المعهد الفرنسي لاستطلاع الرأي العام. وبهذا، يتفوق زيدان للمرة الثانية على الراهن العجوز الاب بيير، رائد العمل الانساني والشخص الاول المحبوب في فرنسا خلال العقود الماضية.
وانسحب الاب بيير من السباق، معربا عن رغبته في افساح المجال للأجيال الاكثر شبابا منه. وجاء المغني ميشيل ساردو في المرتبة الثانية، والراهبة التسيعينية ايمانويل في المرتبة السادسة، والممثل النجم آلان ديلون في المرتبة الثامنة والثلاثين. وباستثناء وزير الصحة السابق وأحد مؤسسي منظمة «اطباء بلا حدود» برنار كوشنر، خلت القائمة من اسماء السياسيين. وحل الوزير في المرتبة التاسعة والعشرين، متأخرا باسمين عن الممثل الكوميدي المغربي الاصل جمال دبوز.
وسافر النجم التلفزيوني ميشيل دروكير الى العاصمة الاسبانية لاجراء حديث مع زين الدين زيدان الذي يرتبط حاليا بعقد مع نادي ريال مدريد. وقال زيدان ان تقدير الفرنسيين له يجعله في موضع المسؤولية ويحتم عليه ان يكون قدوة حسنة للشباب.
وكرر زيزو ما اعتاد ان يقوله في كل مقابلاته عن فضل عائلته عليه، وعن التربية التي تلقاها مع اشقائه، رغم انهم «لم يولدوا وفي فمهم ملاعق من ذهب» حسب قوله. واضاف: «منذ نعومة اظفارنا احسسنا ان علينا ان نجابه الحياة بجهد مضاعف لكي ننجح».
ورغم انه لا يحب الاجابة عن اسئلة تتعلق بالدين، فقد اجاب عن سؤال حول القانون المنتظر اصداره لمنع العلامات الدينية في المدارس الفرنسية، بالقول: «الامر صعب، ولكل طريقته في النظر الى الاشياء. وفيما يخصني، اعتقد ان هذا الجدل لن يحسم باصدار قانون جديد لان هناك دائما اناسا يرون الامر بشكل مختلف. واتمنى التوصل الى وضع يرضي جميع الاطراف».
وحول كونه مسلما متزوجا من مسيحية، قال زيدان ان الامور تسير بشكل جيد داخل اسرته طالما ان لا احد يفرض شيئا على احد. واضاف: «انا مسلم غير ممارس، لكنني معجب بأبي الذي مارس شعائر الدين طيلة حياته. انه شخص بسيط وطيب. واذا كانت ممارسة الدين على شاكلة ابي فانني اشجع الجميع عليها».
ولم ينس زيدان الاشارة الى والدته باعتبارها مع ابيه، الانسانة الاكثر اهمية في حياته، قائلا: «لقد رسم الاثنان لي طريق حياتي، وهذا ما لن انساه. لقد بلغت ما بلغته بفضلهما، ولم يكن ذلك سهلا».[/ALIGN]