شكرا على مروركم
اخني رائدة الزعيم : أنا لم أبصم ان القصة صحيحة
ولايستغرب وقوع مثل هذه الحوادث
اما مسألة اشهار الذنوب فالمسألة ليس فيها أسماء اشخاص حتى تصبح تشهير
كل مافي هذه القصة نقلها للعظة والعبرة
ومثل هذه القصص التي ترد بها الصحافة بين الوقت والاخر : إن كانت حقيقية نعتبر منها ونسأل الله حسن الخاتمة
وان كانت من الكذبات الصحفية فالمسألة ترجع للكاتب نفسه ولا يستغرب وقوع مثل هذه القصص |