مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #1  
قديم 07/03/2009, 10:42 PM
_الفارس_ _الفارس_ غير متواجد حالياً
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 10/08/2003
المكان: نجد
مشاركات: 2,162
الله يستر عليك يا سلطان المهوس ( خربها بقوها )



الله يستر عليك يا ابو عادل


سعوديون بقلوب ( حقيرة)....!!!


كنا في الماضي ونظرا لضيق الأفق الإعلامي ولعدم الانفتاح كما هو حاصل الآن نعتقد أن الإنسان السعودي هو أنزه شخص بالعالم


وأن العلوم الشرعية لايمكن أن يتم الوثوق بها إذا لم تخرج من فم عالم أو شيخ سعودي كما أننا لم نكن نصدق أن هناك سعودي يقبل الرشوة أو يستغل وظيفته للثراء الفاحش


كما أننا كنا نثق بتجارنا وبذممهم وبمصداقيتهم أمام الناس ..!!


كنا نعتقد وكان اعتقادنا مصدره طهارة القلوب وصفاء النوايا ولم يكن في بالنا أن يأتي اليوم الذي يكشر فيه

بعض السعوديين أنيابهم الخبيثة المفترسة لينهشوا في جسد الوطن أولا ثم بأخوانهم المواطنين


علانية دون أدنى درجات الحياء والخجل كيف لا والوطن اعطاهم وسمّنهم وسهّل لهم درب الثراء المادي والمكانة المعنوية في الأوساط المختلفة ..!!


سعوديون يملكون قلوبا حقيرة نجسة كونوا عصابات من مختلف القطاعات معتمدين على الغطاء الإعلامي

المشترك بإخفاء جرائمهم ضد المواطنين الشرفاء الذين راحوا ضحية الغش والكذب والدناءة


فمن يصدق أن الأزمة الإقتصادية تضرب كل دول العالم وتجبرها على خفض الاسعار بينما هناك سعوديين

يتحدون لإبقاء أسعار السيارات مرتفعة ويقفون مع المؤسسات التجارية الغربية


ضد أبناء بلدهم وهو الأمر الذي لم يفعله بالعالم سواهم ..!!


سعوديون بقلوب نجسة تلاعبوا بأسعار الحديد حتى تسببوا بأمراض نفسية للمواطنين الحالمين ببيت صغير يؤيهم ليأتي

الانصاف الألهي منقذا وإلا لو كان الأمر بيديهم كما كان قبل أشهر


لجعلوا الحديد أغلى من الذهب ومن لم يعجبه فليشرب من البحر وحتى لو تعودنا الشرب من البحر لربما باعوه باللترات علينا وباسعار عالية..!!


سعوديون تعلموا الدين والتعامل الإنساني في مدارس وطنهم تخرجوا لتعمي ابصارهم وقلوبهم حفنة من الريالات بالتعاون مع أجانب

وللأسف الشديد ليستعرضوا عضلاتهم امام


المواطن المسكين فلم يردعهم دين أو تعامل أو حتى دمعة إنسان مقهور لم يجد شيئا يؤمن مستقبله..!!


سعوديون أقرب ما يجب تسميتهم بأنهم خونة تلاعبوا بكل شيء من أجل الضحك على المواطن السعودي فمن الاسهم للحديد ثم أزمة الأرز والحليب الكاذبة

وأسعار الخرسانة الجاهزةوليس آخرا أسعار السيارات المكدسة بالغرب ..!!!!!


هؤلاء لهم جذور تحميهم لايمكن أن تقطع بسهولة لذلك لاينفع معهم سوى اتحاد المواطنين تحت راية كلمة واحدة وهي المقاطعة

والتي يجب أن تكون بدرجات متفاوتة بحسب الضرورةوعندها يمكن تأديب هؤلاء السعوديين أصحاب القلوب الحقيرة ..!!


أنني أكتب وانا احترق قهرا فكيف يجرؤ من تعلم الإسلام وعاش بين المسلمين أن يخون ويستغل ويكذب بل يتعمد إيذاء مجتمعه دون أن يحس حتى لو بوخزة ضمير ..!!


حتى وسائل الإعلام تخاف أن تفقد مواردها الإعلانية فتدعمهم لوجستيا بالصمت وضرب مصلحة المواطن عرض الحائط وهي التي اشغلتنا بالوطنية

وبضرورة حب الوطن والدفاع عنهلتأتي لتبيعه من أجل خاطر تاجر بشع حقير استطاع أن يشتري صحف بكامل طواقمها ولاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم..!!


لن أكتب عن الجهات الحكومية ذات العلاقة والتي تسهّل تنامي اعداد أصحاب القلوب الحقيرة لأن الضرب بالميت حرام


وكلي أمل أن يتحرك العلماء والمشائخ لوضع حلول شرعية للأوضاع المأساوية التي يعيشها المواطن السعودي


بدلا من الوقوف عند شرعية البوفيه المفتوح أو النظر للخطيبة عبر الماسنجر فقد سئمنا وساءت أوضاعنا


واخوف ما أخافه أن يكون عقابا ربانيا على تفريطنا بالكثير من الواجبات الدينية .. والله من وراء القصد


هذا المقال الاول وهنا المقال الثاني



على بلاطة..!!!



سلطان المهوس


لا أدري من هو أول من دشَّن عبارة (على بلاطة) وهي عبارة شعبية تدل على الوضوح والشفافية

والابتعاد عن اللف والدوران واللت والعجن في المواضيع والقضايا المختلفة، ولذلك سأستخدمها كعلاج

للحال الذي وصلت إليه الإستراتيجية الرياضية عامة والكروية بشكل خاص حيث لم يعد خافياً على أحد

مقدار السلبيات التي تهيمن على العمل الإداري داخل المؤسسة الرياضية السعودية التي لو استمرت

بهذا الحال لأحدثت تراجعاً مخيفاً للرياضة السعودية خصوصاً أن العالم اليوم لم يكن بصورة الأمس وهو ما لم

يتقبله الفكر الإداري الرياضي الحالي وأقصد منظومة القرار بالرياضة السعودية بدليل زيادة الاحتقان

الداخلي وتضارب القرارات وتفكك اللجان العاملة وقذف تهم الفشل الداخلي والخارجي من لجنة تجاه أخرى

ورفض وجود لجان رسمية مكملة للتنظيم الرياضي وفق آلية العمل الدولي وأمور كثيرة لم تعد خافية على الجميع،

لكن تحتاج إلى عبارة (على بلاطة) لينصلح الحال الذي يهم كل شرائح المجتمع الرياضي باعتباره علاجاً وطنياً للجميع

لا يمكن أن يصل لمرحلة (شخصنة) الانتقاد على اعتبار أننا في مركب واحد يجب أن نتحمل جميعا كل شيء..!!

اليوم الرياضة السعودية تقف على حافة الهاوية وهو أمر حقيقي وليس كما يُقال (كلام جرايد)

وهو الأمر الذي يجب أن نواجهه بكل شجاعة،

فالأخطاء والسلبيات هي ما يقودنا للتصحيح وليس يعني وجود أخطاء أننا سلبيون بالمطلق، بل نحتاج للتصحيح

الذي لا بد أن يبدأ من النظم الإدارية المنظمة للعملية الرياضية (قوانين - أنظمة - بنود) والتي تحتاج إلى أن تكون

مطابقة لقوانين وأنظمة الفيفا

بدلاً من الاختراعات المخجلة لبعض اللجان كما هو الحال بتوسيع دائرة الكفاءات الإدارية باتحاد الكرة

وعدم حصرها على كفاءات بعضها نعرف فشله والآخرون يتفنون بخلق الفشل بعيداً عن الأعين الإعلامية..!!..

كما أن تصاعد حدة المطالبة بوجود كوادر أجنبية فنية وإدارية تدير عملية الانتشال من الهاوية القادمة

يبقى أمراً منطقياً فقد أثبتت الأحداث أن الكوادر الموجودة هي أقل كثيراً من قوة الدوري السعودي

وتأثيره الإعلامي والجماهيريبدليل توارث السلبيات والفشل من كفاءة إلى أخرى وعدم نجاح

سياسة الترقيع بإحلال كوادر تمتهن العمل بلجان أخرأو مهمات أخرى وبقاء الحال كما هو

منذ أكثر من خمسة عشر عاماً دون تغيُّر سوى في الشعار والاسم الجديد وشوية (ميك أب) على الملاعب..!!

(على بلاطة) نحن نحتاج إلى شجاعة وقوة في مواجهة واقعنا كرياضيين وأن نبتعد عن المجاملات المهترئة الممجوجة

فالرياضة التي لا تُدار عبر منظومة واضحة وجماعية هي رياضة لا يمكن أن تكون رقماً إيجابياً بالوقت الحاضر

لأن الزمن تغير والأمور تحتاج لمن يستطيع مواجهة هذا التغير وهو ما نفتقده حالياً .!!!


تصويبات


* لو كانت جهود النصراويين وحماسهم الكبير للتدخل بكل الأمور الهلالية مثل جهودهم مع ناديهم لكان وضع النصر غير

فما زالت السياسة النصراوية تخدع الجماهير النصراوية عبر حصر الطموحات عند حاجز مشاكسة الهلال وقضاياه.

* خسر الهلال بالتعادل أمام الشباب لكن العبرة دائماً بالنهايات وهي التخصص الهلالي المعروف.

* مدرب الشباب أسرع في لقطة مشينة لمحاولة ضرب الحكم الألماني ولو لا تدخل رجال الأمن لحدث ما لا تحمد عقباه.

* لا حول ولا قوة إلا بالله... عبارة قالها رئيس الهلال تساوي مليون تعليق..!!

* جمهور الهلال أثبت أنه الرقم الصعب بالكرة السعودية ويستحق التقدير والاعتزاز لمواقفة المشرفة مع فريقه.


* قبل الطبع:




قوة المرء الصالح تظهر عند الألم.. وقوة الألم تكشف المرء غير الصالح.
اضافة رد مع اقتباس