تحاك المؤامرات في اتحاد القدم من وراء رئيس الأتحاد ونائبه ضد هذا الفريق بطريقة عجيبة فيها من الدهاء والخبث من بعض الأشخاص المكشوفين والمعروفين للقاصي والداني مستغلبن ثقة المسئولين فيهم كي يقدموا الصورة مغايرة للواقع وبطريقة توغر صدور قادة البلاد ضد هذا الفريق وأكاد أجزم لو سخرت تلك الصفات في أولئك الأشخاص لصالح نشاطات الإتحاد لبتنا في مصاف الدول المتقدمة كروياً بدون أدنى شك ولكن كيف ترجو من نافخ الكير ريحاً طيبا.
هذا الكلام الي يجمد على الشنب |